الصفحه ١٨٢ :
حملوا الزينة على ما عدا الخلقة فذهبوا إلى أنه تعالى إنما حرم النظر إليها
حال اتصالها ببدن المرأة
الصفحه ١٧٩ : والمرأة مع
المرأة كالرجل مع الرجل فلها النظر إلى جميع بدنها إلا ما بين السرة والركبة ، ولا
يجوز عند خوف
الصفحه ١٨٠ : : لا يجوز النظر إلى فرجها ، فإن
كانت الأمة مجوسية أو مرتدة أو وثنية أو مشتركة بينه وبين غيره أو مزوجة
الصفحه ٣٠٨ : الأنبياء (قِيلَ لَهَا ادْخُلِي الصَّرْحَ) فيه دليل على أن سليمان أراد أن ينكحها وإلا لم يجوّز
النظر إلى
الصفحه ٥٣١ : والاستعمال على تذكير الفعل لأن المعنى ما وقع شيء إلا صيحة ولكنه نظر إلى
ظاهر اللفظ وأن الصيحة في حكم فاعل
الصفحه ٣٧٩ : : المعادن والنبات والحيوان. حتى يفضى
بكم النظر إلى العيان ؛ فالآية الأولى إشارة إلى ما هو كالمركوز في
الصفحه ١٧٨ : فقال : لو علمت أنك تنظر
إلي لطعنت بها في عينك ، إنما الاستئذان من النظر. وعن أبي هريرة أنه
الصفحه ٥٢٦ : السدّ فلا يتضح لهم
دلائل الآفاق. ويمكن أن يقال : السدّ من قدام إشارة إلى عدم العلوم النظرية ، ومن
خلف
الصفحه ١٨١ : يحل له وطؤها فلها أن تنظر إلى
جميع بدنه غير أنه يكره النظر إلى الفرج كهو معها. ولا يجوز للرجل أن يجلس
الصفحه ٢٢١ : يصلح له ، أو المراد بالخلق الإيجاد من غير نظر
إلى وجه الاشتقاق وهو ما فيه من معنى التقدير لئلا يلزم
الصفحه ٤٧٩ : أن النظر إلى وجه النبي صلىاللهعليهوسلم كاف لمن كان له قلب مستنير ، فإذا انضمت الدعوة إلى ذلك
كان
الصفحه ٤٧٨ : أولاده الذين ظلموا أنفسهم بالعصيان وجهلوا ما
عليهم من العقاب. واعتذر بعضهم عن الإنسان أنه نظر إلى جانب من
الصفحه ٢٥٦ : الحضور والنظر إلى تلك المجالس دليل الإهانة وبعث لفاعله عليه لا
زجر له عنه. وفي مواعظ عيسى بن مريم «إياكم
الصفحه ٦١٩ : جميع الجوانب حائلة من النظر إلى شيء آخر. قلت : إن كانوا في كرة النار فوجهه
ظاهر ونظيره في الأحوال
الصفحه ١٠٨ :
والرهبة ، ومنهم من جعله من أفعال الجوارح كالسكون ، وترك الالتفات ، والنظر إلى
موضع السجود ، والتوقي عن كف