الصفحه ٣٥١ : بيان والمعنى أن
القرآن أتاهم متتابعا متواصلا ووعدا ووعيدا وقصصا وعبرا إلى غير ذلك من معاني
القرآن إرادة
الصفحه ٣٤٦ : آتَيْنا
مُوسَى الْكِتابَ مِنْ بَعْدِ ما أَهْلَكْنَا الْقُرُونَ الْأُولى بَصائِرَ
لِلنَّاسِ وَهُدىً
الصفحه ٢٨٦ : ، وإنما
المعنى ترتيبها في الشدة كأنه قيل : لا يؤمنون بالقرآن حتى تكون رؤيتهم العذاب فما
هو أشد منها وهو
الصفحه ٣٦٦ : ) المودعة في صفاتها قد أهلك من قبله من القرون كإبليس
فإنه أكثر علما وطاعة (فِي زِينَتِهِ) هي التي زين حبها
الصفحه ٤٤٥ : والشيخة إذا زنيا
فارجموهما» إلى آخره. أراد أبي بن كعب أنها من جملة ما نسخ من القرآن. وأما ما
يحكى أن تلك
الصفحه ٦٢٢ :
لِلْقاسِيَةِ قُلُوبُهُمْ مِنْ ذِكْرِ اللهِ) أي من أجل سماع القرآن. وإنما عدى بـ «من» لأن قسوة
القلب تدل على
الصفحه ٦٠٢ : قتادة : هي أرض الجابية من قرى الشام. فأظهر
الله تعالى من تحت رجله عينا باردة طيبة فاغتسل منها فأذهب الله
الصفحه ٩٣ : القرآن. وعن الكلبي : أي النسخ. قال
جار الله : أي تمكين الشيطان من الإلقاء قلت : أما عند الأشاعرة فلأن
الصفحه ٢١ : ينبغي ، فيكون الذكر في الموضعين بمعنى واحد. وقيل (بِذِكْرِ الرَّحْمنِ) أي بما أنزل إليك من القرآن وكانوا
الصفحه ١٣٦ :
الجنة والآخر في النار ويكون بكل مكلف من اشتغال نفسه ما يمنعه من الالتفات
إلى أحوال نسبه. عن قتادة
الصفحه ٥٣٢ : ) [المدثر : ٣١] (فَلا تَعْلَمُ نَفْسٌ
ما أُخْفِيَ لَهُمْ مِنْ قُرَّةِ أَعْيُنٍ) [السجدة : ١٧] قالت الأشاعرة
الصفحه ٤٩ : . (وَنَجَّيْناهُ) من قرية القالب. (الَّتِي كانَتْ
تَعْمَلُ الْخَبائِثَ) بالأوصاف البهيمية والسبعية (وَداوُدَ) الروح
الصفحه ٥٥٧ :
تعجبك ، أو عجبت من القرآن حين أعطيته ويسخر أهل الكفر منه. ومن قرأ بالضم
فأورد عليه أن التعجب على
الصفحه ٢٢٧ : من كاف الخطاب كأنه قيل : فقد
كذبوا بما تقولون. وفي الثاني كقولك «كتبت بالقلم». (فَما تَسْتَطِيعُونَ
الصفحه ٣٨٤ :
مِنْها) أي من القرية (آيَةً بَيِّنَةً) هي آثار منازلهم الخربة أو بقية الحجارة أو الماء الأسود
أو قصتهم