الصفحه ٣٠١ : فلذلك تفقده. وقيل : إنه وقعت
نفحة من الشمس على رأس سليمان فنظر فإذا موضع الهدهد خال فدعا عفريت الطير
الصفحه ١١ : بِالْوَحْيِ وَلا يَسْمَعُ الصُّمُّ الدُّعاءَ إِذا ما
يُنْذَرُونَ (٤٥) وَلَئِنْ مَسَّتْهُمْ نَفْحَةٌ مِنْ
الصفحه ٢٣ : معاينة
العذاب فقال : (وَلَئِنْ مَسَّتْهُمْ
نَفْحَةٌ) وفي ذكر المس وبناء المرة من النفح الذي هو بمعنى
الصفحه ٣٥٧ : لم تسكن في قرى القلوب الفاسد استعدادها (إِلَّا قَلِيلاً) من نور الإسلام بعبور الخواطر الروحانية في
الصفحه ٤٣٢ : لله والدراية للعبد لما في الدراية من
معنى الختل والحيلة كأنه قال : إنها لا تعرف وإن أعلمت حيلها وقرى
الصفحه ٣ :
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
الجزء السابع عشر من
أجزاء القرآن الكريم
سورة الأنبياء مكية
الصفحه ٥ : القائم وهو ما يتلوه من صفات المشركين من الغفلة
والإعراض وغيرهما. والذكر الطائفة النازلة من القرآن ، وقرى
الصفحه ٢٥٤ : خدودهم ويعفرون جباههم. وقيل : من قرأ شيئا من القرآن في صلاة وإن
قل فقد بات ساجدا وقائما. وقيل : هما
الصفحه ٤٦٠ : ] وأصله «اقررن». من قرأ بكسرها فهو أمر من قر يقر قرارا أو
من قر يقر بكسر القاف. وقيل : المفتوح من قولك قار
الصفحه ٧ : ء ، وذلك أن القاف حرف شديد والفاء رخو لوحظ جانب
المعنى في اللفظ ومعنى (مِنْ قَرْيَةٍ) من أهل قرية لقوله
الصفحه ٢٣٨ : الرصاص. وروى ابن جرير بإسناده إلى
النبي صلىاللهعليهوسلم : إن الله بعث نبيا إلى أهل قرية فلم يؤمن به من
الصفحه ٨٦ : أَخَذْتُهُمْ فَكَيْفَ كانَ نَكِيرِ (٤٤) فَكَأَيِّنْ
مِنْ قَرْيَةٍ أَهْلَكْناها وَهِيَ ظالِمَةٌ فَهِيَ خاوِيَةٌ
الصفحه ٥٢٢ :
بسم الله الرحمن الرحيم
الجزء الثالث والعشرون من أجزاء القرآن الكريم
(سورة يس مكية سوى آية نزلت
الصفحه ٨٩ : (وَكَأَيِّنْ مِنْ قَرْيَةٍ) وليس بتكرار في الحقيقة لأن الأول سيق لبيان الإهلاك
مناسبا لقوله (فَكَيْفَ كانَ
الصفحه ٣٥٨ : اللهَ قَدْ أَهْلَكَ مِنْ قَبْلِهِ مِنَ الْقُرُونِ مَنْ هُوَ
أَشَدُّ مِنْهُ قُوَّةً وَأَكْثَرُ جَمْعاً