الصفحه ٥٢٨ : الإيمان. وقال ابن عباس : نزلت في كعب بن مالك ومرارة بن
الربيع وهلال بن أمية ، أمر رسول الله أصحابه أن لا
الصفحه ١٤٢ : على شتم الله سبحانه وشتم رسول وفتح باب السفاهة ويقتضي تنفيرهم عن قبول
الدين وإدخال الغيظ والغضب في
الصفحه ٢٠٢ : ميزانا له لسان وكفتان يوم
القيامة يوزن به أعمال العباد خيرها وشرها». وكيف توزن فيه وجهان : أحدهما أن
الصفحه ٢٩١ : يقولون هذه عادة الدهر في أهله يوم
محنة ويوم منحة. والمراد أنهم لم ينتفعوا بتدبير الله تعالى فيهم من رجا
الصفحه ٢٠٩ :
الْمُنْظَرِينَ) قيل : إن هذا المطلق مقيد بقوله في موضع آخر (إِلى يَوْمِ الْوَقْتِ الْمَعْلُومِ) [ص : ٨١] أي اليوم
الصفحه ٥٨٠ : ءِ وَالْأَرْضِ) بإنزال الأمطار النافعة الموجبة لتولد الأغذية النباتية
والحيوانية في الأرض بعد رعاية شرائط تربيتها
الصفحه ١٢٩ :
حرمها الشرع لإسكارها. وأخس ما في العنب عجمه والأطباء يتخذون منه جوارشنات نافعة
للمعدة الضعيفة الرطبة
الصفحه ١٦٣ :
أيضا مقبولا وإلا فلا يقبل في شيء من الصور وتبطل كلية مذهبكم. وأورد على
الشق الثاني أن قولنا
الصفحه ١٢٥ : مبدعها. ومنها أنك إذا أخذت ورقة واحدة من أوراق الشجرة
وجدت في وسطها خطا واحدا مستقيما يشبه النخاع في بدن
الصفحه ٢٦٣ : ما تكون في أصل جوهرها طاهرة نقية مستعدة لأن تعرف
الحق لذاته والخير لأجل العمل به ، ومنها ما تكون
الصفحه ١٠١ :
الوجود (تَوَفَّتْهُ) رسل صفات قهرنا وهم لا يقصرون في إفناء الأوصاف (ثُمَّ رُدُّوا) إلى البقا
الصفحه ٢٤٥ : الباقون بضم النون والشين. (مَيِّتٍ) بالتشديد : أبو جعفر ونافع وحمزة وعلي وخلف وحفص
والمفضل (نَكِداً) بفتح
الصفحه ٢٩٦ : فيؤل المعنى إلى قراءة نافع. وخامسها : أن يكون إغراقا في الوصف ومبالغة
بالصدق والمراد أنا حقيق على قول
الصفحه ٥٩٠ :
ذلك القضاء تخفيف من عذاب بعضهم وتثقيل لعذاب بعضهم وإن اشترك كلهم في
العذاب. ثم ذكر آيتين أن له
الصفحه ٥١٠ : أَنْ يُعَذِّبَهُمْ بِها فِي الدُّنْيا وَتَزْهَقَ أَنْفُسُهُمْ
وَهُمْ كافِرُونَ (٨٥) وَإِذا أُنْزِلَتْ