الصفحه ١٩٩ :
يريد مواعظ للمصدقين. وقال الزجاج : هو اسم في موضع المصدر. قال الليث :
الذكرى اسم للتذكرة. وقال
الصفحه ٢٣٢ : : إن هذا يكون في الآخرة والرسل ملائكة العذاب يتوفون عدّتهم
عند حشرهم إلى النار أي يستكملون عدّتهم حتى
الصفحه ٥٨٣ :
كما تزعمون (فَأْتُوا) أنتم على وجه الافتراء (بِسُورَةٍ مِثْلِهِ) في البلاغة وحسن النظم فأنتم مثلي
الصفحه ١٤٧ : ) ط (يَقْتَرِفُونَ) ه (لَفِسْقٌ) ط (لِيُجادِلُوكُمْ) ج (لَمُشْرِكُونَ) ه.
التفسير
: هذا شروع في
تفصيل ما أجمله قوله
الصفحه ٤٦٩ : ) ط (سَقَطُوا) ط (بِالْكافِرِينَ) ه.
التفسير
: لما شرح الله
معايب هؤلاء الكفار عاد إلى الترغيب في قتالهم. عن
الصفحه ٤٦٣ : ) للفصل بالأجنبي وهو الخبر أعني اثنا عشر. فقوله (فِي كِتابِ اللهِ) و (يَوْمَ خَلَقَ) الثاني بدل من الأول
الصفحه ٥٧٧ : أن الآيات المذكورة مخصصة. ثم شرح
بعض أحوال المشركين في القيامة فقال : (وَيَوْمَ نَحْشُرُهُمْ) منصوب
الصفحه ٤٤٧ : صلىاللهعليهوسلم وهي على ما في الصحاح تسع عشرة منها : غزوة بدر وقريظة
والنضير وأحد وغزوة الخندق وذات الرقاع وغزوة
الصفحه ٥٠٣ :
وقال عبد الله بن عمر : وإن في الجنة قصرا يقال له عدن حوله البروج وله
خمسة آلاف باب على كل باب خمسة
الصفحه ١٦٧ :
عذاب هذا اليوم فلم يجدوا بدا من الاعتراف فلذلك (قالُوا شَهِدْنا عَلى أَنْفُسِنا) والسبب في أنهم
الصفحه ٤٦٦ : شمسية فزادوا في السنة الثانية شهرا ثم في الخامسة ثم في السابعة ثم في
العاشرة ثم في الثالثة عشرة ثم في
الصفحه ٥٢٣ : جعفر ونافع وابن عامر (أَسَّسَ بُنْيانَهُ) مجهولا في الحرفين : ابن عامر ونافع حرف بسكون الراء :
ابن عامر
الصفحه ٢٩٤ : يُخْرِجَكُمْ
مِنْ أَرْضِكُمْ فَما ذا تَأْمُرُونَ (١١٠) قالُوا أَرْجِهْ وَأَخاهُ وَأَرْسِلْ
فِي الْمَدائِنِ
الصفحه ٤٢١ : يوم بدر ومعه عشرون أوقية من الذهب أخرجها ليطعم الناس ،
وكان أحد العشرة الذين ضمنوا الطعام لأهل بدر فلم
الصفحه ١٦٠ : يوم القيامة إلى طريق الجنة يشرح صدره للإسلام حتى يثبت عليه ،
وتفسير الشرح هو أنه يفعل به ألطافا تدعوه