الصفحه ٤٣٠ :
عشر من ربيع الأول لأن الحج في تلك السنة كان في ذلك الوقت للنسيء الذي كان
فيهم ، ثم صار في السنة
الصفحه ١٠ :
واحدا عشر مرات جاز. وقال الشافعي : لا يجزى إلا إطعام عشرة لأن مدار الباب
على التعبد الذي لا يعقل
الصفحه ٢٠٤ : كالاكتساب والوجه في معايش تصريح الياء لأنها
أصلية لا زائدة كصحائف بالهمز في صحيفة. وعن ابن عامر أو نافع في
الصفحه ٤٤١ : ) لَقَدْ نَصَرَكُمُ اللهُ فِي مَواطِنَ كَثِيرَةٍ وَيَوْمَ
حُنَيْنٍ إِذْ أَعْجَبَتْكُمْ كَثْرَتُكُمْ فَلَمْ
الصفحه ٥٧ : في الكشاف : ويجوز أن تنصب يومئذ
على أنه مفعول به لـ (يُصْرَفْ) أي من يصرف الله عنه ذلك اليوم أي هو له
الصفحه ٢٣٧ : وحمزة في
الوقف. (أَنْ) مخففة (لَعْنَةُ اللهِ) بالرفع : عاصم وأبو عمرو وأبو جعفر ونافع وسهل ويعقوب
وابن
الصفحه ٣٩٠ : الحسن :
نزلت في علي وعمار وطلحة والزبير وهو يوم الجمل خاصة على ما قال الزبير : نزلت
فينا وقرأناها زمانا
الصفحه ٧٤ : بتليين الهمزة : أبو جعفر ونافع وحمزة في الوقف
أريتكم وبابه بغير همز : عليّ. الباقون : (أَرَأَيْتَكُمْ
الصفحه ٥٧٥ :
وعنه صلىاللهعليهوسلم : «ما من يوم تطلع فيه الشمس إلا وبجنبيها ملكان
يناديان بحيث يسمع كل
الصفحه ٨٥ :
الحشر سواء كان جازما به أو شاكا فيه. وأيضا إنه مأمور بتبليغ الكل فلا وجه
للتخصيص. وقيل : إنهم قوم
الصفحه ٦٠١ : فِرْعَوْنَ وَمَلَأَهُ زِينَةً وَأَمْوالاً فِي الْحَياةِ
الدُّنْيا رَبَّنا لِيُضِلُّوا عَنْ سَبِيلِكَ رَبَّنَا
الصفحه ٣٤٢ : باللسان لا بالقلب (وَإِذْ نَتَقْنَا الْجَبَلَ) فيه أن الإنسان لو وكل إلى طبعه ونفسه لا يقبل شيئا من
الأمور
الصفحه ٣٦٤ : الغلظة
والفظاظة ، ومن هذا الباب أن يدعو الخلق إلى الدين الحق بالرفق واللطف كما قال في
حق نبيه
الصفحه ٥٢٠ : يكون مساويا
__________________
(١) رواه ابن ماجه في
كتاب الإقامة باب ٣١ ، ٧٨.
الصفحه ٧٦ :
خمسين كلمة من الحكمة لا يحفظ واحدة وإن أخطأت مرة واحدة حفظها ، ولم يجلس
مجلسا إلا زاد فيه. واعلم