الصفحه ٨٦ : بأنه لا يفوت الفقراء بهذه المصالحة أمر مهم في
الدنيا ولا في الدين ، فغاية ذلك أنه يكون من باب تبرك
الصفحه ٥٣٠ : في القرب من الله. وقيل : إنه التطهر بالماء وذلك أنهم
كانوا لا ينامون الليل على الجنابة ويتبعون الما
الصفحه ٥٣٩ : : وفيه دليل على أنه يقبح من
الله الابتداء بالعقاب. وأجيب بأن له ذلك بحكم المالكية غاية ما في الباب أنه لا
الصفحه ٥٨٤ :
به قبل أن ينظروا في نظمه وبلوغه حد الإعجاز ، وقوله : (وَلَمَّا يَأْتِهِمْ تَأْوِيلُهُ) إشارة إلى
الصفحه ١١٨ : الوحي والتنزيل على بشر
وهو موسى فكيف يمكنك أن تقطع بأنه ما أنزل عليّ شيئا غاية ما في الباب أن تطالبني
الصفحه ٣٨٨ : أن النبي صلىاللهعليهوسلم مرّ على باب أبيّ بن كعب فناداه وهو في الصلاة فعجل في
صلاته ثم جاء فقال
الصفحه ١٤١ : أُوحِيَ
إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ) لئلا يصير ذلك القول سببا لفتوره في تبليغ الدعوة
والرسالة والمقصود تقوية
الصفحه ١٠٨ :
الباب أن يقال : إن لها تأثيرات في أحوال العالم السفلى ، ولكن تلك التأثيرات لما
لم تكن لها بذاتها لزم
الصفحه ١٤٠ :
وإياها نفع. (وَمَنْ عَمِيَ) عنه فعلى نفسه عمي وإياها ضر. قالت المعتزلة : فيه
تصريح بأن العبد يتمكن
الصفحه ٢٢١ :
التفسير
: لما ذكر أن
الأرض مستقر لبني آدم ذكر أنه أنزل كل ما يحتاجون إليه في الدين والدنيا فقال
الصفحه ٣٤٨ : إذ ساروا نحو سيرته. ثم ذكر تأكيدا
آخر في باب التحذير فقال (ساءَ مَثَلاً
الْقَوْمُ) ولا بد من تقدير
الصفحه ٣٦٥ : فإني سميع ، وأحضر معنى
الاستعاذة في ضميرك فإني عليم. ثم بين أن حال المتقين قد تزيد على حال النبي في
باب
الصفحه ٤١٤ : رسول الله حتى بذلوا دونه المهج والأرواح
والأموال فليس ذلك الأمن مقلب القلوب والأحوال. والتحقيق في الباب
الصفحه ٤٥ : ) وبابه بالهمز : أبو عمرو وسهل ويعقوب وحمزة وعاصم ،
وقرأ يزيد والشموني وحمزة في الوقف بغير همز الباقون
الصفحه ١٨٣ : جميع حجج الكفار بين أنه ليس
__________________
(١) رواه ابن ماجه في
كتاب المقدمة باب ١٠.