الصفحه ٩٦ : ] وقال الحكيم : معنى سرعة المحاسبة ظهور الملكات في الهيآت
على النفس في آن قطع التعلق ، قليلة كانت أو
الصفحه ٢٠٥ : قابلة لفيض الأخلاق الربانية ولهذا قال
صلىاللهعليهوآله : «ما وضع في الميزان شيء أقل من حسن الخلق» وذلك
الصفحه ٢٤٠ : أَطْمَعُ
أَنْ يَغْفِرَ لِي خَطِيئَتِي يَوْمَ الدِّينِ) [الشعراء : ٨٢] ولا يخفى ما في هذه العبارة من حسن
الصفحه ٥٩ : معارضته. وقيل : إن حصول هذه الشهادة في وحدانية الله
تعالى وذلك أن الوحدانية ليست مما يتوقف صحته على صحة
الصفحه ١٦٦ :
وَلِيُّهُمْ) ذكر أن أولياء أهل النار من يشبههم في الظلم والخزي
والنكال وأشار إليه بقوله : (بِما
الصفحه ١٨٥ : كلها محمودة إذا
استعملت في محالها ، وبمقدار ما ينبغي (مِنَ الضَّأْنِ
اثْنَيْنِ وَمِنَ الْمَعْزِ
الصفحه ٥٤٤ : (وَما أَرْسَلْناكَ
إِلَّا رَحْمَةً لِلْعالَمِينَ) [الأنبياء : ١٠٧] (الَّذِينَ
اتَّبَعُوهُ فِي ساعَةِ
الصفحه ٤٢٦ : الَّذِينَ عاهَدْتُمْ مِنَ الْمُشْرِكِينَ (١) فَسِيحُوا فِي
الْأَرْضِ أَرْبَعَةَ أَشْهُرٍ وَاعْلَمُوا
الصفحه ٤٤ :
الحقيقي ، ويوم القيامة أيضا بحيث يحشرون على صفاتهم التي ماتوا عليها كما قال
صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٧٥ : مُتَشابِهاً وَغَيْرَ
مُتَشابِهٍ كُلُوا مِنْ ثَمَرِهِ إِذا أَثْمَرَ وَآتُوا حَقَّهُ يَوْمَ حَصادِهِ
وَلا
الصفحه ٣٢٠ : أنه يمكن أن يقال لا متكلم ولا هادي في الحقيقة إلا
الله تعالى. ثم ختم الآية بقوله (اتَّخَذُوهُ وَكانُوا
الصفحه ٩٢ :
قال المحققون :
الإرادة اهتياج يحصل في القلب يسلب القرار من العبد حتى يصل إلى الله. فصاحب
الإرادة
الصفحه ٢١٢ :
__________________
(١) رواه النسائي في
كتاب الجهاد باب ١٩. أحمد في مسنده (٣ / ٤٨٣).
الصفحه ٤٦١ :
__________________
(١) رواه أحمد في
مسنده (٥ / ١٦٨).
(٢) رواه ابن ماجه في
كتاب الزكاة باب ٢.
الصفحه ٢٨٦ : عَلَى اللهِ كَذِباً) إن فعلنا ذلك وذلك أن أصل الباب في النبوة والرسالة صدق
اللهجة والبراءة عن الكذب