الصفحه ٣٩٨ : ينتهوا عما هم عليه من
عداوة الرسول وقتاله بالدخول في السلم والإسلام (يُغْفَرْ لَهُمْ ما
قَدْ سَلَفَ) من
الصفحه ٤٧٣ : الضميران في حكم العود. وأجيب بأن قوله (وَأَيَّدَهُ) معطوف على قوله (فَقَدْ نَصَرَهُ) والتقدير : إلا تنصروه
الصفحه ٥٦٥ : (بِالْقِسْطِ) أي لكل بحسب كماله ونقصانه. جعل شمس الروح ضياء يستنير
بها قمر القلب إذا وقع في مواجهتها ، وإذا وقع
الصفحه ٢٥ :
موجود إلا هو ، ولا وجود إلا له (الْبَيْتَ الْحَرامَ) حرام أن يسكن في كعبة القلب غيره والشهر الحرام
الصفحه ٣٧ : لأن كل ذي نعمة محسود ، فطعن الكفار فيه يدل على علو شأنه وسموّ
مكانه.
وإذا أتتك
مذمتي من ناقص
الصفحه ١٤٥ : أفئدتهم وأبصارهم في جهنم على لهب النار وحرها لتعذيبهم.
وزيف بأن قوله (وَنَذَرُهُمْ) إنما يحصل في الدنيا
الصفحه ١٨٤ : المأمور ، ثم حذفت ألفها لكثرة الاستعمال وجعلا
اسما واحدا يستوي فيه الواحد والجمع والتذكير والتأنيث في لغة
الصفحه ٢٢٤ : ء فقال : (كَما بَدَأَكُمْ تَعُودُونَ) قال الحسن ومجاهد : كما بدأ خلقكم في الدنيا ولم تكونوا
شيئا كذلك
الصفحه ٥١٣ : ، والله إن كنت لأرجو أن يسلم به ألف من قومه وكان كما قال. وقيل :
لعل السبب فيه أنه لما طلب من الرسول قميصه
الصفحه ٥٢٢ : أَبَداً لَمَسْجِدٌ
أُسِّسَ عَلَى التَّقْوى مِنْ أَوَّلِ يَوْمٍ أَحَقُّ أَنْ تَقُومَ فِيهِ فِيهِ
رِجالٌ
الصفحه ٥ : أهل
الإيمان وعرفوا الحق الذي سمعوه في الأزل يوم الميثاق ، فآمنوا وذلك جزاء المحسنين
الذين يعبدون الله
الصفحه ١٢٣ : ».
(وَلَقَدْ جِئْتُمُونا) يحتمل أن يكون معطوفا على قول الملائكة (أَخْرِجُوا أَنْفُسَكُمُ الْيَوْمَ
تُجْزَوْنَ
الصفحه ٣١٠ :
الأبنية المشيدة في السماء كصرح هامان وغيره ، وهاهنا تمت قصة فرعون
والقبط. ثم ذكر ما جرى على بني
الصفحه ٥٦٠ : مَنازِلَ) قال في الكشاف : أي قدّر مسيره منازل أو قدره ذا منازل.
ومنزلة القمر المسافة التي يقطعها في يوم
الصفحه ٦١٠ :
قهرا وقسرا ، حتى إذا هبت رياح اللطف وتموجت بحار الفضل واستغرق موسى القلب
وصفاته في لجي بحر الوصال