الصفحه ١٢٦ :
من الظلمة. ثم إنه سبحانه شق ذلك البحر المظلم بأن أجرى فيه جدولا من
النور. فالمعنى فالق ظلمة
الصفحه ٢١٨ :
ونهاية هي حالة الكهولية في الأغلب (ثُمَّ قُلْنا
لِلْمَلائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ) وأنتم في صلبه
الصفحه ٢٧٥ :
أهل الإيمان يستحقرهم المستكبرون ، ولا يكون صفة ذم في حقهم وإنما الذم
يعود إلى المستحقرين. وفي
الصفحه ٣٠٩ :
أصابهم فمات من القبط سبعون ألف إنسان في يوم واحد فتركوا غير مدفونين (قالُوا يا مُوسَى ادْعُ لَنا
الصفحه ٣٨٢ : (بِأَنَّهُمْ شَاقُّوا) بسبب مشاقتهم ومخالفتهم (اللهَ وَرَسُولَهُ) ثم بيّن أن الذي نزل بهم في ذلك اليوم شيء يسير
الصفحه ٥٤٧ : الشريعة ما كانت مستقرة بل كانت تتجدد كل يوم شيئا فشيئا ، وأما في
زماننا فلا ريب أنه متى عجز عن التفقه إلا
الصفحه ٥٦٢ :
بِها) سكنوا إليها سكون العاشق إلى معشوقه وهذه غاية الانهماك
والاستغراق في اللذات الجسمانية
الصفحه ٥٧٦ : بإذن الله إلا أن هذا المعنى في الآخرة أظهر كقوله : (لِمَنِ الْمُلْكُ الْيَوْمَ لِلَّهِ
الْواحِدِ
الصفحه ٣٦٣ : إليك (وَهُمْ لا
يُبْصِرُونَ) لا يدركون المرئي. وقيل : الضمير في قوله (وَإِنْ تَدْعُوهُمْ) إلى آخر الآية
الصفحه ٣٧٩ :
الملائكة. فقال أبو جهل : هم غلبونا لا أنتم. وروي أن رجلا من المسلمين
بينا هو يشتد في أثر رجل من
الصفحه ٤٠٥ :
الشاعر الكناني وكان من أشرافهم في جند من الشياطين معه راية (وَقالَ لا غالِبَ لَكُمُ الْيَوْمَ مِنَ
الصفحه ٤٢٠ :
منهم مسلمين ، وإن فداءهم يتقوى به على الجهاد في سبيل الله ، وخفي عليهم
أن قتلهم أعزّ للإسلام وأهيب
الصفحه ٥٢٧ :
في أهل بيت الرسول؟ ولأن الكل أجمعوا على جوازها بالتبعية فما الفرق؟ وأما
السلام فلا كلام عليه لأنه
الصفحه ٥٦٨ : . قال العلماء : سمي الكافر مسرفا لأنه أنفق ماله من
الاستعداد الشريف من القوى البدنية والأموال النفيسة في
الصفحه ٦٦ : أي لرأيت سوء منقلبهم ونحو ذلك. وجاز
حذفه للعلم به ولما في الحذف من تفخيم الشأن وهو ذهاب الوهم كل مذهب