الصفحه ٢٠٧ :
(خَلَقْناكُمْ) إشارة إلى حكم الله وتقديره لإحداث البشر في هذا
العالم. وقوله : (صَوَّرْناكُمْ
الصفحه ٢٢٢ : (لَعَلَّهُمْ يَذَّكَّرُونَ) فيعرفون عظيم النعمة فيه. ثم حذر أولاد آدم من قبول
وسوسة الشيطان لأن المقصود من قصص
الصفحه ٢٦٦ :
يؤدّيها ، فالرسالة على هذا التقدير تكون متضمنة للبعث فيكون البعث كالتابع
لا أنه أصل. قال في
الصفحه ٣٤٥ : أنفسهم بكذا لئلا يقولوا أو
كراهة أن يقولوا (يَوْمَ الْقِيامَةِ
إِنَّا كُنَّا عَنْ هذا) المشهود له
الصفحه ٦٠٨ : ينفعه إيمانه غضبا
لله على الكافر. قوله : (فَالْيَوْمَ
نُنَجِّيكَ بِبَدَنِكَ) فيه أقوال منها : أن معناه
الصفحه ١٣٨ : النفي ، فإن الجماد أيضا
لا تأخذه سنة ولا نوم إلا أن هذا النفي في حق الباري تعالى يدل على كونه عالما
الصفحه ١٦٥ : يلزم أن يكون «ما» بمعنى «من» وفيه خلل آخر
وهو أن الاستثناء إنما هو من يوم القيامة الذي يحشرون فيه
الصفحه ٣٣٩ : ، فلا تزال مضروبة عليهم إلى يوم القيامة.
وقيل : الاستخفاف والإهانة. وقيل : القتل والقتال كما وقع في زمن
الصفحه ٥٠٩ : الإنسان في أن يضم نفسه إلى
أهل الخير والدين خير له من أن يضم نفسه إلى أهل الكسل والبطالة ، ولو لم تكن فيه
الصفحه ١٠٣ : الزجاج : لا خلاف بين النسابين أن
اسمه تارح ، فمن الملحدة من طعن في هذا النسب لهذا السبب. والجواب أن إجماع
الصفحه ١٥٥ :
فِي
الْأَرْضِ) وهم أهل الأهواء وأقلهم أهل الحق (وَإِنْ هُمْ إِلَّا يَخْرُصُونَ) في دعوى طلب الحق
الصفحه ٢٦٤ :
الخلافة الروح تتصرف في النطفة أيام الحمل فتجعلها عالما صغيرا ، فبدنه
كالأرض. ورأسه كالسماء والقلب
الصفحه ٤٦٧ :
الشهر الحرام فتكرر حرم عليهم واحدا برأيه وعلى وفق مصلحتهم ، وأحل الآخر.
وباقي في الآية قد مر في
الصفحه ٤٩٩ : لا ينفكون عنه من تعب النفاق والخوف من افتضاحهم. ثم شبه المنافقين بالكفار
الذين كانوا قبلهم في الأمر
الصفحه ٤٢ :
الْيَوْمَ لِلَّهِ الْواحِدِ الْقَهَّارِ) [غافر : ١٦] ولعل في هذه الخاتمة من الأسرار أضعاف ما عثرنا عليه