الصفحه ٢٨٧ : باب ٧. ابن ماجه في كتاب المقدمة باب ١٣. أحمد في مسنده (٢ / ٤ ، ٨) ، (٣
/ ١١٢).
الصفحه ١٥ : جبير : المحرم إذا قتل الصيد خطأ لا يلزمه
__________________
(١) رواه النسائي في
كتاب المناسك باب ٨٣
الصفحه ٣٧٠ :
فِي نَفْسِكَ) بأن تبدل أخلاقها الله (تَضَرُّعاً) في البداية وهو من باب التكلف (وَخِيفَةً) في الوسط
الصفحه ٢٨ : القسم من الأوّل. وإنما حسن
عود الضمير
__________________
(١) رواه البخاري في
كتاب الاعتصام باب
الصفحه ١٨٧ : والوصل للعطف أوضح (رَحِيمٌ) ه.
التفسير
: لما بين فساد
ما يقوله الكفار في باب التحليل والتحريم أتبعه
الصفحه ٢٠٠ : )
__________________
(١) رواه ابن ماجه في
كتاب الفتن باب ٨
الصفحه ٤٢٤ : ] وفي قوله (كَمَنْ آمَنَ بِاللهِ
وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَجاهَدَ فِي سَبِيلِ اللهِ) [التوبة : ١٩] ثم إنه
الصفحه ٢١٧ :
قوله : (أَنَا خَيْرٌ مِنْهُ) الآية في ص مثله كلاهما في جواب (ما مَنَعَكَ) ظاهر إلا أنه زاد في
الصفحه ٣٤٤ :
امتلأ الحوض وقال قطني
وهذا القول
الثاني غير مناف للقول الأول ولا هو مطعون في نفسه إنما الكلام في
الصفحه ٦١٢ : منهم والمبطلين في يوم الجزاء لأن دار التكليف ليست
دار القضاء. ولما بيّن كيفية اختلاف اليهود في شأن
الصفحه ٧٣ : عليهم آثار الشقاوة التي كتبت لهم وكانوا
يتكلفون سترها في عالم الصورة بلباس البشرية (وَلَوْ رُدُّوا) إلى
الصفحه ١٢٤ : (وَلَقَدْ جِئْتُمُونا
فُرادى) ويصرف المال في وجوه التعظيم لأمر الله والشفقة على خلق
الله حتى لا يخاطب بقوله
الصفحه ١٢٧ :
الذي لم يخلق بعد وسيخلق. وعنه أيضا المستقر من في قرار الدنيا ، والمستودع من في
القبور إلى يوم البعث
الصفحه ٣٦ :
كان منهم بعد وفاتهم وإنما الأمور بخواتيمها. وقال في التفسير الكبير : إن الذي
عرفوه منهم في الدنيا
الصفحه ٤٣ : . (وَإِذْ أَوْحَيْتُ إِلَى
الْحَوارِيِّينَ) أي في عالم الأرواح يوم الميثاق قالوا بسبب ذلك التعارف
في عالم