الصفحه ٤٤٤ :
نزر. قال المفسرون : إنها نزلت في مناظرة جرت بين فريقين إلا أنهم اختلفوا
فقيل : «كافر» و «مؤمن
الصفحه ٣٤١ : حِيتانُهُمْ يَوْمَ
سَبْتِهِمْ شُرَّعاً) لأن الإنسان حريص على ما منع فتهيج الدواعي في المحرمات
دون المحللات
الصفحه ٣٦٩ : بعد
العصر إلى المغرب. وقد يقال : اشتقاقه من الأصل واليوم بليلته. إنما يبتديء في
الشرع من أول الليل
الصفحه ٣٩ : المائدة
ثم عصوا بعدها فمسخوا قردة وخنازير. وقيل : إن عيسى عليهالسلام كان شرط عليهم أن لا يسرفوا في الأكل
الصفحه ٢٠١ : الْجَنَّةِ
يَوْمَئِذٍ خَيْرٌ مُسْتَقَرًّا وَأَحْسَنُ مَقِيلاً) [الفرقان : ٢٤] والجنة لا نوم فيها وإنما خص
الصفحه ٤٠٢ : فاقطعوا عنه
أطماعكم واقنعوا بالأخماس الأربعة (يَوْمَ الْفُرْقانِ) يوم بدر لأنه فرق فيه بين أهل الحق وأهل
الصفحه ٤٥٠ :
المطر فكثر خيرهم. وعن الحسن : جعل الله لهم أخذ الجزية بدلا عن ذلك. وقيل
: أغناهم من الفيء. وعن
الصفحه ٤٠٤ :
__________________
(١) رواه البخاري في
كتاب الاستسقاء باب ٢٦ ، كتاب بدء الخلق باب ٥. مسلم في كتاب الاستسقاء حديث ١٧.
أحمد في
الصفحه ٤٤٦ : أبو داود في
كتاب السنّة باب ١٥. الترمذي في كتاب القيامة باب ٦٠. أحمد في مسنده (٣ / ٤٣٨ ،
٤٤٠) بلفظ «من
الصفحه ٢٨١ : الترمذي في
كتاب الحدود باب ٢٤. ابن ماجه في كتاب الحدود باب ١٢.
الصفحه ١٨٠ : الصحيح في الباب فقال : (قُلْ لا أَجِدُ فِي
ما أُوحِيَ إِلَيَّ مُحَرَّماً) أي طعاما محرما (عَلى طاعِمٍ
الصفحه ١٤٤ :
__________________
(١) رواه الترمذي في
كتاب القدر باب ٧. ابن ماجه في كتاب الدعاء باب ٢. أحمد في مسنده (٤ / ١٨٢) ، (٦ /
٩١).
الصفحه ١٥١ :
كل أمر ونهي توجه منه سبحانه على عبيده سواء كان ملكا أو بشرا أو شيطانا ،
وسواء كان ذلك في شرعنا أو
الصفحه ٢٦١ :
كتاب الاستسقاء باب ٢٦. كتاب بدء الخلق باب ٥. مسلم في كتاب الاستسقاء حديث ١٧.
أحمد في مسنده (١ / ٢٢٣).
الصفحه ٢٤٤ : والجاه والقبول والاشتغال بالخلق ليعرفوا قدر العزلة
والتجريد والأنس مع الله في الخلوات (رِجالاً