الصفحه ٢٦٩ : عادة نوح عليهالسلام العود إلى تجديد تلك الدعوة في كل يوم وفي كل ساعة ،
وصيغة الفعل دلت على التجدد
الصفحه ٤٣٩ :
وقوله (وَلَمْ يَتَّخِذُوا) معطوف على (جاهَدُوا) داخل في حيز الصلة. والوليجة لبطانة يعني الحبيب
الصفحه ٢٧٦ :
آية فقال : أية آية تريدون؟ قالوا : تخرج معنا إلى عيدنا في يوم معلوم لهم من
السنة فندعو آلهتنا وتدعوا
الصفحه ٤٨٢ : .
التفسير
: هذا نوع آخر من
خبث ضمائر المنافقين. عن ابن عباس : الحسنة في يوم بدر والمصيبة في يوم أحد.
والأولى
الصفحه ٥٧٠ : وُجُوهُهُمْ قِطَعاً مِنَ
اللَّيْلِ مُظْلِماً أُولئِكَ أَصْحابُ النَّارِ هُمْ فِيها خالِدُونَ (٢٧)
وَيَوْمَ
الصفحه ١٢ : الله وجهه مع عمه حمزة على ما روي في الصحيحين أنه
قال : كانت لي شارف من نصيبي من المغنم يوم بدر وكان
الصفحه ٤٤٠ :
وَعِمارَةَ الْمَسْجِدِ الْحَرامِ كَمَنْ آمَنَ بِاللهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ
وَجاهَدَ فِي سَبِيلِ اللهِ لا
الصفحه ٤٦٨ : يُؤْمِنُونَ بِاللهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ
وَارْتابَتْ قُلُوبُهُمْ فَهُمْ فِي رَيْبِهِمْ يَتَرَدَّدُونَ (٤٥
الصفحه ٤٦٢ :
(وَتَسْتَخْرِجُونَ
حِلْيَةً تَلْبَسُونَها) [فاطر : ١٢] ولقائل أن يقول : لو حملنا الحلي في الحديث
الصفحه ٥٠٨ :
أن اللقاء في القرآن ليس بمعنى الرؤية ، وضعف بأنه لا يلزم من عدم كون هذا
اللقاء بمعنى الرؤية كون كل
الصفحه ١٧٢ : والأجراء على سدنتها ونحو ذلك. وقوله : (مِمَّا ذَرَأَ) فيه أن الله تعالى كان أولى بأن يجعل له الزاكي لأنه
الصفحه ٣٨٤ :
الفرارون فقال : بل أنتم العكارون وأنا فئتكم. والعكرة البكرة. وعن ابن
عباس أن الفرار من الزحف في
الصفحه ٦١٣ : انتفاء
المرية وانتفاء التكذيب ، وفيه من التهييج والبعث على اليقين والتصديق ما فيه. ثم
لما زجر كل فريق
الصفحه ٩٣ : يَقُولُ كُنْ
فَيَكُونُ قَوْلُهُ الْحَقُّ وَلَهُ الْمُلْكُ يَوْمَ يُنْفَخُ فِي الصُّورِ
عالِمُ الْغَيْبِ
الصفحه ٣٩٥ : ) ه.
التفسير
: لما حكى مكرهم
في ذات محمد صلىاللهعليهوآله حكى مكرهم في دينه. وروي أن النضر بن الحرث خرج إلى