الصفحه ١٩٦ :
وحسنة الإخلاص في الإحسان ، وحسنة قبول الحسنات (وَمَنْ جاءَ بِالسَّيِّئَةِ فَلا يُجْزى
إِلَّا
الصفحه ٣٢١ : ولما جاء في سورة طه (قَدْ فَتَنَّا
قَوْمَكَ مِنْ بَعْدِكَ) [الآية : ٨٥] وفيه دليل ظاهر على أنه تعالى
الصفحه ٥٤١ : الرجل المسلم عشرين مرة». وقال ابن
عباس في تفسير قوله : (ثُمَّ تابَ
عَلَيْهِمْ) يريد ازداد عنهم رضا. ثم
الصفحه ٣٥٨ : السؤال الأول عن وقت قيام الساعة ، والسؤال الثاني
عن كنه ثقل الساعة شدتها ومهابتها ولهذا خص باسم الله في
الصفحه ٧ : يوما فذكر الناس ووصف القيامة ولم يزدهم على التخويف ،
فرق الناس وبكوا فاجتمع عشرة من الصحابة في بيت
الصفحه ٣٠٨ : إسرائيل منها شيء ففزعوا إلى موسى
ووعدوه التوبة فأرسل الله تعالى ريحا فاحتملت الجراد فألقته في البحر. وقيل
الصفحه ٤٠٨ : (إِنِّي أَخافُ اللهَ) وفيه إشارة إلى أنه غير منقطع الرجاء من رحمة الله إنه
أرحم الراحمين.
(وَلَوْ تَرى
الصفحه ١٤٣ : وأمهلناهم حتى حسن عندهم سوء عملهم ، أو أمهلنا الشيطان حتى زين
لهم أو زينا في زعمهم وقولهم إن الله أمرنا بهذا
الصفحه ٤٣٤ :
__________________
(١) رواه البخاري في
كتاب الجزية باب ١٠ ، ١٧. كتاب الاعتصام باب ٥. مسلم في كتاب العتق حديث ٢٠. أبو
داود في
الصفحه ٣٣٧ : ) يتجاوزون حد الله فيه وهو اصطيادهم في يوم السبت. ومحل (إِذْ يَعْدُونَ) مجرور بدلا عن القرية بدل الاشتمال أي
الصفحه ٥٢٩ : أُسِّسَ
عَلَى التَّقْوى مِنْ أَوَّلِ يَوْمٍ) أي من ابتداء وجوده (أَحَقُّ أَنْ تَقُومَ
فِيهِ) والمعنى لو
الصفحه ٦٨ : قيامته» وسمى يوم القيامة الساعة لسرعة الحساب فيه كأنه
قيل : ما هو إلا ساعة الحساب ، أو لأنها تفجأ الناس
الصفحه ٢٢٧ : والتقدير : هي خالصة للذين آمنوا في الحياة
الدنيا (يَوْمَ الْقِيامَةِ) وعلى هذا يكون (فِي الْحَياةِ) ظرفا لـ
الصفحه ٣٧٨ : للمؤمنين يقدمونهم
على ساقتهم يحفظونهم أو لغيرهم من الملائكة. واختلف في قتال الملائكة يوم بدر فقيل
: نزل
الصفحه ٦٧ :
الحسن. وقيل : إنها في المنافقين كانوا يسرون الكفر فيظهر نفاقهم على رؤوس
الأشهاد يوم القيامة. وقيل