الصفحه ١٠٠ : القتال» أي القتال
واقع يوم الجمعة. والمراد أن قضاءه في ذلك اليوم حق وصدق خال عن الجور والعبث (وَيَوْمَ
الصفحه ٤١ : أولى (هذا يَوْمُ يَنْفَعُ) من قرأ بالرفع فظاهر وأنه في تقدير الإضافة أي هذا يوم
منفعة الصادقين ، ومن
الصفحه ٦٢ : وإن الكفار قد يكذبون في القيامة لقوله تعالى (يَوْمَ يَبْعَثُهُمُ
اللهُ جَمِيعاً فَيَحْلِفُونَ) إلى
الصفحه ٤٣١ :
عمر أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم وقف يوم النحر عند الجمرات في حجة الوداع فقال : هذا
يوم الحج
الصفحه ٣٢٢ : يجره إليه بذؤابته. واعلم أن موسى عليهالسلام كان في نفسه حديدا شديد الغضب وكان هارون ألين منه
جانبا
الصفحه ٣٣٢ : مكة بلدة العلماء وما غاب عنها رسول الله صلىاللهعليهوسلم غيبة طويلة يمكن التعلم فيها ومع ذلك فتح
الصفحه ٣٥٦ : الأولون والآخرون عن معارضتها ، وكان حسن الأخلاق طيب
العشرة مرضي السيرة مواظبا على أعمال حسنة ، صار بسببها
الصفحه ٤٦٥ :
قطرب : أصله الزيادة من قوله : نسأت المرأة إذا حبلت لزيادة الولد فيها.
وردّ بأنه يقال لها ذلك فيؤول
الصفحه ٤١٧ : المائتين ، ولم لا يجوز أن يكون المراد إن حصل عشرون
صابرون في مقابلة المائتين فليشتغلوا بجهادهم ، وإذا كان
الصفحه ١١٣ : بذلك ، والثالثة استجماع الحالتين وذلك في حق يوسف
فإنه ابتلي أوّلا ثم أوتي الملك ثانيا. الرابعة قوّة
الصفحه ٣٠٠ : للعشرة وكان رسول
الله صلىاللهعليهوسلم بعث حمزة في ثلاثين راكبا قبل بدر فلقي أبا جهل في
ثلاثمائة راكب
الصفحه ٣١٤ :
المختارين معه ليسمعوا الكلام. ومن فوائد الفذلكة في قوله (فَتَمَّ مِيقاتُ رَبِّهِ أَرْبَعِينَ
الصفحه ٣٠ : لأنها وصلت أخاها.
وأما الحامي فيقال : حماه يحميه إذا حفظه. قال السدي : هو الفحل الذي يضرب في
الإبل عشر
الصفحه ٣٠٦ : سنة لم ير مكروها في ثلاثمائة
وعشرين سنة وأصابه في تلك المدة وجع أو جوع أو حمى لما ادعى الربوبية. قال
الصفحه ٥٢٥ : حزام. وقيل : كانوا عشرة فسبعة منهم
حين بلغهم ما نزل في المتخلفين فأيقنوا بالهلاك أوثقوا أنفسهم على