الصفحه ٥٢٥ : منهما بالآخر كقولك : خلطت الماء
واللبن. وهذا أبلغ من قولك : خلطت الماء باللبن. لأنك جعلت في الأول كلا
الصفحه ٢٩ : لبنها
إلا ولدها أو الضيف حتى تموت ، فإذا ماتت أكلها الرجال والنساء جميعا وبحرت أذن
بنتها الأخيرة وكانت
الصفحه ٢٧٤ : شرب يوم ولجميع ثمود شرب يوم آية ، وكذا الكلام في قوتها المناسب للماء
وفي غزارة لبنها ، وأنكر الحسن
الصفحه ١٩٤ : (وَهُوَ الَّذِي
جَعَلَكُمْ خَلائِفَ الْأَرْضِ) قيل : الخطاب لبني آدم لأنه جعلهم بحيث يخلف بعضهم
بعضا. وقيل
الصفحه ٢٠٦ : عليهالسلام أصل البشر نظير قوله لبني إسرائيل المعاصرين (وَإِذْ أَخَذْنا مِيثاقَكُمْ وَرَفَعْنا
فَوْقَكُمُ
الصفحه ٢٠٩ : جوفه من كثرة شرب اللبن. ولا يمكن أن يتعلق
__________________
(١) رواه مسلم في
كتاب البر حديث ٦٩
الصفحه ٢١٠ : الزجاج :
هو كقولهم ضرب زيدا الظهر والبطن أي على الظهر والبطن. والمراد لأعترضن لهم أي
لبني آدم المذكورين
الصفحه ٢١٦ : وحفروا له ولحدوا ودفنوه
بسرنديب بأرض الهند وقالوا لبنيه : هذه سنتكم بعده.
وقد بقي علينا
من التفسير
الصفحه ٢٢١ :
التفسير
: لما ذكر أن
الأرض مستقر لبني آدم ذكر أنه أنزل كل ما يحتاجون إليه في الدين والدنيا فقال
الصفحه ٢٢٦ : ولبنها فأنكر ذلك عليهم بقوله : (قُلْ مَنْ حَرَّمَ
زِينَةَ اللهِ) قال ابن عباس وأكثر المفسرين : هي اللباس
الصفحه ٢٧٧ : الماء تحلب فيكفي الكل فكأنها كانت تصب اللبن صبا ،
وفي اليوم الذي يشربون الماء لا تأتيهم وكانت إذا وقع
الصفحه ٢٨١ : القالب من القوى والحواس لبن الواردات الإلهية ، (فَذَرُوها) ترتع في رياض القدس وحياض الإنس (وَلا
الصفحه ٤١٩ :
له فلنضرب أعناقهم. فقال النبي صلىاللهعليهوسلم : إن الله ليليّن قلوب رجال حتى تكون ألين من اللبن
الصفحه ٤٨٠ : أذنت لك فنزلت الآية. فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم لبني سلمة ـ وكان الجد منهم ـ من سيدكم يا بني
الصفحه ٥١٢ : الْقاعِدِينَ) [التوبة : ٤٦] والخالف من يخلف الرجل في قومه. وعن الأصمعي أنه الفاسد من
خلف اللبن والنبيذ إذا فسد