الصفحه ١٢٨ : . وفي الآية التفاتان : الأول من الحكاية إلى
الغيبة حيث لم يقل «نحن الذين أنزلنا» والثاني من الغيبة إلى
الصفحه ٢٧٨ : الأوّلين؟ قال : الله ورسوله
أعلم. قال : عاقر ناقة صالح أتدري من أشقى الآخرين؟ قال : الله ورسوله أعلم. قال
الصفحه ٢٧١ : معاوية بن بكر وهو
بظاهر مكة خارجا من الحرم أنزلهم وأكرمهم وكانوا أخواله وأصهاره فأقاموا عنده شهرا
يشربون
الصفحه ٥٢٢ : ء (عَلِيمٌ) بمن ينبغي أن يسمع في حقه.
(وَالسَّابِقُونَ
الْأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهاجِرِينَ وَالْأَنْصارِ
الصفحه ١٣٦ : ، والزائد على الواحد لم يدل دليل على ثبوته فليس عدد أولي من عدد آخر
فيلزم آلهة لا نهاية لها ، أو القول بعدد
الصفحه ٥٥٩ : وتفرقت
تلك الأجزاء فكيف يمتنع أن تجتمع مرة أخرى على مثال الاجتماع الأول؟ ومنها أن
النظر في تغيرات العالم
الصفحه ٣٣١ : إِلهَ إِلَّا هُوَ) إذ لو فرض إلهان لم يكن عبادة أحدهما أولى من عبادة
الآخر. وثالثها أنه تعالى قادر على
الصفحه ٥٢٣ : ابن عباس : السابقون الأوّلون من المهاجرين هم الذين
صلوا إلى القبلتين وشهدوا بدرا. وعن الشعبي : هم
الصفحه ٢٢٧ :
مخالفا كان ذلك القياس تخصيصا لعموم هذا النص فيكون مردودا لأن العمل بالنص
أولى من العمل بالقياس
الصفحه ٥٦٤ : (قَدَمَ صِدْقٍ) محمد صلىاللهعليهوسلم لأنه أول من خرج من العدم إلى الوجود ، أو هو العناية
الأزلية «سبقت
الصفحه ٥٣٥ :
: (فَاسْتَبْشِرُوا) والبشارة الخبر الصدق الأول. ومنها قوله : (وَذلِكَ هُوَ الْفَوْزُ) ثم وصف الفوز بـ (الْعَظِيمُ
الصفحه ٣٢٦ : يراد بالقوم المعتبرون منهم
إطلاقا لاسم الجنس على ما هو المقصود منهم فيكون مفعولا أوّل من غير واسطة
الصفحه ٢٢٥ : ينبغي أولى من حمله على المنع مما يجوز وينبغي. وعن ابن عباس : كل ما شئت
والبس ما شئت ما أخطأتك خصلتان سرف
الصفحه ٦٠٨ : نخرجك من البحر ونخلصك مما
وقع فيه قومك من قعر البحر ولكن بعد أن تغرق. وقوله : (بِبَدَنِكَ) في موضع الحال
الصفحه ٤٦٣ : ) للفصل بالأجنبي وهو الخبر أعني اثنا عشر. فقوله (فِي كِتابِ اللهِ) و (يَوْمَ خَلَقَ) الثاني بدل من الأول