الصفحه ٤٨٢ : .
التفسير
: هذا نوع آخر من
خبث ضمائر المنافقين. عن ابن عباس : الحسنة في يوم بدر والمصيبة في يوم أحد.
والأولى
الصفحه ٤٩٢ : :
الحكم الأول :
اتفقوا على دخول الزكاة الواجبة في قوله (إِنَّمَا الصَّدَقاتُ) لقوله في موضع آخر (خُذْ مِنْ
الصفحه ٥٣٦ :
(يُقاتِلُونَ) وقيل : مبتدأ خبره (الْعابِدُونَ) وما بعده أي التائبون من الكفر على الحقيقة هم
الصفحه ٥٥٤ : (وَآخِرُ دَعْواهُمْ) معطوف على (دَعْواهُمْ) الأوّل (الْعالَمِينَ) ه.
التفسير
: اتفقوا على أن
قوله (الر
الصفحه ٥٥٥ :
إلى الناس إلا يتيم أبي طالب ، وكلا الأمرين ليس بعجب ، أما الأول فلأن
الجنس إلى الجنس أميل (وَلَوْ
الصفحه ٧٦ :
خمسين كلمة من الحكمة لا يحفظ واحدة وإن أخطأت مرة واحدة حفظها ، ولم يجلس
مجلسا إلا زاد فيه. واعلم
الصفحه ٧٧ :
الأعواض إليها ، لأن إيصال الآلام إليها من غير سبق جناية لا يحسن إلا
للعوض. وفرع القاضي على ذلك
الصفحه ٢٥٥ : أن يقال الأمر
داخل في الخلق ولكنه من حيث كونه أمرا يدل على نوع آخر من الكمال والجلال ،
والمعنى له
الصفحه ٢٦٥ :
سَمَّيْتُمُوها
أَنْتُمْ وَآباؤُكُمْ ما نَزَّلَ اللهُ بِها مِنْ سُلْطانٍ فَانْتَظِرُوا إِنِّي
الصفحه ٢٩٧ : ءت به السحرة من التمويهات وإنما هو من قبيل المعجزات ، أو المراد
أنه أبان قول موسى عن قول المدعي الكاذب
الصفحه ٣١٢ : إِلَيْكَ وَأَنَا أَوَّلُ الْمُؤْمِنِينَ
(١٤٣) قالَ يا مُوسى إِنِّي اصْطَفَيْتُكَ عَلَى النَّاسِ بِرِسالاتِي
الصفحه ٣٦٥ : صلىاللهعليهوسلم قبل تلك الوسوسة منه؟ ولو سلم فمحمول على ترك الأولى.
ثم ختم الآية بقوله (إِنَّهُ سَمِيعٌ
عَلِيمٌ
الصفحه ٣٧٣ : الروايات أن المراد بالأنفال ما شذ عن المشركين إلى
المسلمين من غير قتال من دابة أو عبد أو متاع فهو إلى النبي
الصفحه ٤٠٢ : صلىاللهعليهوسلم كان يأخذ الخمس فيضرب بيده فبه فيأخذ منه قبضة فيجعلها
للكعبة فهو سهم الله. وعن ابن عباس أنه كان
الصفحه ٤٤٠ : إذا تعلقت بصفة
من صفات النفس تنجذب النفس بجميع صفاتها (ذلِكَ بِأَنَّهُمْ
قَوْمٌ لا يَعْلَمُونَ) الله