الصفحه ٣٩٦ : يصدون عن المسجد الحرام
كما صدوا رسول الله عام الحديبية. والأوّلون قالوا : إن إخراجهم رسول الله
الصفحه ٤٥٤ : أبي حنيفة في أوّل السنة
وعند الشافعي في آخرها. ولا تؤخذ من فقير لا كسب له ولا من امرأة وخنثى ولا صبي
الصفحه ٥٢٤ : . والظاهر أن الآية عامة في كل من سبق في الهجرة والنصرة.
قال أهل السنة : لا شك أن أبا بكر أسبق في الهجرة أو
الصفحه ٦١٥ : يعبد
إلا الله بين أنه مأمور بالإيمان والمعرفة فقال : (وَأُمِرْتُ أَنْ
أَكُونَ) أي بأن أكون (مِنَ
الصفحه ١٦ : الصحابة : في الظبي شاة. أطلقوا الضمان من غير فرق بين العمد والخطأ.
ثم العلماء اختلفوا في المثل فقال
الصفحه ٤٩ : القلوب وهي الدواعي
والصوارف ، والجهر من أعمال الجوارح ، ولأن الأول مقدم على الثاني طبعا فلا جرم
قدم عليه
الصفحه ١٠٥ : إبراهيم ليستدل بها وليكون من الموقنين ، أو ليكون من
الموقنين نريه ، أو فعلنا ذلك وذلك أن الإراءة قد تصير
الصفحه ١٨٨ :
تاليا لتوحيده. ثم أوجب رعاية حقوق الأولاد بعد رعاية حقوق الوالدين. ومعنى
(مِنْ إِمْلاقٍ) أي من خوف
الصفحه ٢١١ :
الإفساد بالوسوسة مواظبة لا يفتر عنه ولهذا ذكر القعود لأن من أراد
المبالغة في تكميل أمر من الأمور
الصفحه ٢٣٩ :
فقلت : نعم التزمت بالدينار بناء على العرف الطارئ بعد الوضع. وكنانة تكسر
العين من نعم. وروي عن عمر
الصفحه ٢٤٧ : الماهية كل ما صح على واحد منها صح
على الباقي فيصح النمو والذبول والزيادة والنقصان والتفريق والتمزق على
الصفحه ٢٦٨ :
الإلجاء المنافي للتكليف ، ولا يجوز أن يكون ذلك الرسول ملكا لأن الجنس إلى
الجنس أسكن وقد مر في أوّل
الصفحه ٣٨٠ :
الْكافِرِينَ) النفوس الأمارة بالسوء. (إِذْ تَسْتَغِيثُونَ
رَبَّكُمْ) يعني استغاثة الروح والقلب من النفس إلى
الصفحه ٤١٤ : وعدلوا عن الوفاء كما كان من شأن قريظة
والنضير. وعن مجاهد نزلت فيهم (إِنَّهُ هُوَ
السَّمِيعُ) للأقوال
الصفحه ٤٣٦ : ء الأول تخلية سبيلهم وجزاء الثاني قوله (فَإِخْوانُكُمْ) أي فهم إخوانكم (فِي الدِّينِ) فلم يكن من التكرار