الصفحه ١٨١ : والنجاسات. وإن جوزنا تخصيص عموم
القرآن بخبر الواحد كما روي أنه صلىاللهعليهوآله نهى عن كل ذي ناب من السباع
الصفحه ٢٣١ : ) ط (خالِدُونَ) ه (بِآياتِهِ) ط (مِنَ الْكِتابِ) ط (يَتَوَفَّوْنَهُمْ) لا لأن ما بعده جواب «إذا». (مِنْ دُونِ
الصفحه ٣٥٦ : الأولون والآخرون عن معارضتها ، وكان حسن الأخلاق طيب
العشرة مرضي السيرة مواظبا على أعمال حسنة ، صار بسببها
الصفحه ٣٥٩ :
(هُوَ الَّذِي
خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ واحِدَةٍ) والمروي عن ابن عباس أنها نفس آدم وقد تقدم مثل ذلك في
أول
الصفحه ١٨ : متبع كما روي أنه صلىاللهعليهوسلم قضى في الضبع بكبش. وكل ما حكم به عدلان من الصحابة أو
التابعين أو من
الصفحه ٢٢ :
وأظهر من أن تخفى. وانتصب (الْبَيْتَ الْحَرامَ) على أنه عطف بيان على جهة المدح لا على جهة التوضيح
الصفحه ٣٩ : أحسنكم عملا يكشف عنها ويذكر اسم الله عليها ويأكل منها
، فقال شمعون رأس الحواريين : أنت أولى بذلك. فقام
الصفحه ١٠٧ : ] فلأن يجوز ذكرها لتخليص جم غفير من الكفر والعقاب الأبدي
أولى. قالت العلماء : إن المكره على ترك الصلاة لو
الصفحه ١٣١ :
نفسه فتولد من شكه الشيطان. والأقلون منهم قالوا إنه قديم أزلي والحاصل
أنهم يقولون : عسكر الله تعالى
الصفحه ١٣٧ :
كُلَّ
شَيْءٍ) وقوله (خالِقُ كُلِّ شَيْءٍ) فذلك لأن الأول يتعلق بالزمان الماضي ، والثاني يتناول
الصفحه ١٩٨ : على أنه منزل
من الله تعالى هو أنه ما تلمذ لأستاذ ولا تعلم من معلم ولا طالع كتابا ولم يخالط
أهل الأخبار
الصفحه ٣٥٨ :
ذلك» (١). ثم كرر (يَسْئَلُونَكَ) للتأكيد ولما نيط به من زيادة قوله (كَأَنَّكَ حَفِيٌّ عَنْها) فكان
الصفحه ٣٦١ :
وأحسنت إليه بكذا وكذا ثم إنه يقابلني بالشر والإساءة إنه بريء من ذلك.
فغرضه من قوله «إنه يقابلني
الصفحه ٣٧٨ : مفعولين ، أو من ردفته إذا أتبعته أي جئت بعده متعديا إلى مفعول واحد. ومعنى
الأوّل جاعلين بعضهم أو مجعولين
الصفحه ٣٨١ : : هو الجنابة التي أصابتهم لأنها من تخييل الشيطان ولا تكرار لأن
الأولى عام وهذه خاص. وقيل : المراد المني