الصفحه ٢٦٦ : التفسير الكبير : وهذا البحث مبني على مسألة أصولية هي أن
الرسول أرسل إلى قوم ليعرّفهم أحكاما لا سبيل لهم
الصفحه ٣٠٥ : أو حالا (نِساءَكُمْ) ط (عَظِيمٌ) ه والله أعلم.
التفسير
: ثم أن فرعون
بعد وقوع هذه الواقعة لم يتعرض
الصفحه ٣٥٦ : حدوثها ، قوله (مَنْ يُضْلِلِ اللهُ) قد سبق تفسير مثله. ثم لما تكلم في النبوة والتوحيد
والقضاء والقدر
الصفحه ٣٩٥ : ) ه.
التفسير
: لما حكى مكرهم
في ذات محمد صلىاللهعليهوآله حكى مكرهم في دينه. وروي أن النضر بن الحرث خرج إلى
الصفحه ٤٠٥ : بأعمالهم كإطعام الطعام ونحوه فقال (وَلا تَكُونُوا كَالَّذِينَ خَرَجُوا
مِنْ دِيارِهِمْ) الآية. وصفهم بأوصاف
الصفحه ٤٣٨ :
أن المغايرة كافية في إفراد كل من المتلازمين بالذكر على أنه من المحتمل أن
يحصل لهم الخزي من جهة
الصفحه ٤٧٥ : الاستطاعة قبل الفعل وإلا لما كذبهم الله تعالى ، فإن لم من
يخرج إلى القتال لم يكن مستطيعا للقتال عند من يجعل
الصفحه ٥١٧ : ) ط (فِي رَحْمَتِهِ) ط (رَحِيمٌ) ه.
التفسير
: لما شرح أحوال
منافقي المدينة شرع في أحوال المنافقين من أهل
الصفحه ٥٨٨ : . (فَإِذا جاءَ
رَسُولُهُمْ) وشهد لهم أو عليهم (قُضِيَ بَيْنَهُمْ) والمراد منه المبالغة في إظهار العدل
الصفحه ٦١١ : نُنَجِّي) من الإنجاء : نصر وروح ويزيد. (نُنْجِي الْمُؤْمِنِينَ) من الإنجاء أيضا : علي وسهل ويعقوب وحفص
الصفحه ٢٢ :
وأظهر من أن تخفى. وانتصب (الْبَيْتَ الْحَرامَ) على أنه عطف بيان على جهة المدح لا على جهة التوضيح
الصفحه ٩١ : أخا الموت فصح إطلاق لفظ الوفاة على النوم من هذا
الوجه (وَيَعْلَمُ ما
جَرَحْتُمْ) أي ما كسبتم من العمل
الصفحه ١٣٠ :
العنب فترى جميع حباته مدركة نضيجة حلوة طيبة إلا حبات مخصوصة فإنها بقيت
على أوّل حالها من الخضرة
الصفحه ٣٨١ : العطف (خَيْرٌ لَكُمْ) ج لذلك (نَعُدْ) ج (كَثُرَتْ) ط لمن قرأ «وإن» بالكسر (الْمُؤْمِنِينَ) ه.
التفسير
الصفحه ٤٩٠ :
من الجوع ونقل الأصمعي عن أبي عمرو بن العلاء أن الفقير الذي له ما يأكل
والمسكين هو الذي لا شيء له