الصفحه ٥٦٢ :
الجسماني وهو النار المحسوسة ، والعذاب الروحاني وهو نار البعد من المألوفات
والقطيعة من السعادات الباقيات
الصفحه ٧١ : آيات الله والاستهانة بكتابه. الرابع : قيل في التفسير الكبير
: أي لا يخصونك بهذا التكذيب بل ينكرون دلالة
الصفحه ١٣٩ :
عليهالسلام طلب الرؤية فدل ذلك على جوازها. ومنها أنه تعالى علق
الرؤية على استقرار الجبل والمعلق
الصفحه ١٨٢ : ) لتطرد الآية في حكم التخفيف. أما تفسير الآية فزعمت
المعتزلة أنها تدل على قولهم في مسألة إرادة الكائنات من
الصفحه ٢٣٤ : من ليف أو خوص من آلات السفن.
واختار ابن عباس هذا التفسير قائلا : إن الله تعالى أحسن تشبيها من أن يشبه
الصفحه ٣٣٧ : تفسيره في البقرة ، وكذا بيان المتشابهات فلنذكر
النوع الآخر من أحوالهم. قوله تعالى (وَسْئَلْهُمْ عَنِ
الصفحه ٤١٠ :
قوله (ذلِكَ بِما قَدَّمَتْ
أَيْدِيكُمْ) الآية قد مر تفسيرها في آخر آل عمران ، ويحتمل أن تكون
هنا
الصفحه ٤١٨ : ) ه (حَقًّا) ط (كَرِيمٌ) ه (مِنْكُمْ) ط (فِي كِتابِ اللهِ) ط (عَلِيمٌ) ه.
التفسير
: هذا حكم آخر من
أحكام
الصفحه ٥٩٤ :
إِنَّ
لِلَّهِ مَنْ فِي السَّماواتِ وَمَنْ فِي الْأَرْضِ وَما يَتَّبِعُ الَّذِينَ
يَدْعُونَ مِنْ
الصفحه ٦٠٣ : عليه من الأسباب المؤدية
الى مطلوبكم غير مقتصرين على ذلك بل ضامين إلى أنفسكم شركاءكم الذين تزعمون أن
الصفحه ٣٤ : . وفي التفسير الكبير أن الوصيين اللذين ظهرت خيانتهما هما أولى من غيرهما
بسبب أن الميت عينهما للوصية
الصفحه ٥٢ :
يا محمد والله لن نؤمن لك حتى تأتينا بكتاب من عند الله ومعه أربعة من
الملائكة يشهدون أنه من عند
الصفحه ١٦٣ : التفسير الكبير : قد بيّن الله تعالى صحة القول بالقضاء والقدر في آيات من هذه
السورة متوالية متعاقبة بطرق
الصفحه ١٨١ : والنجاسات. وإن جوزنا تخصيص عموم
القرآن بخبر الواحد كما روي أنه صلىاللهعليهوآله نهى عن كل ذي ناب من السباع
الصفحه ٢٣٨ : ) ط (يَفْتَرُونَ) ه.
التفسير
: ولما شرح وعيد
الكفار وثواب الأبرار أتبعه المناظرات التي تدور بين الفريقين فقال