الصفحه ٢٠٨ :
وَخَلَقْتَهُ
مِنْ طِينٍ) والنار أفضل من الطين لأن النار جوهر مشرق علوي لطيف
خفيف حار يابس مجاور
الصفحه ٢٧٤ : الاستفزاز والاستئصال (وَاذْكُرُوا إِذْ جَعَلَكُمْ خُلَفاءَ
مِنْ بَعْدِ عادٍ) تفسيره كما في قصة هود
الصفحه ٥٨ : وإدراك شيء من هذا النور محتاج إلى نور (وَمَنْ لَمْ يَجْعَلِ اللهُ لَهُ نُوراً
فَما لَهُ مِنْ نُورٍ
الصفحه ٢٤٢ : ) وقد مر تفسير الوصفين في أوسط سورة الأنعام. وقال ابن
عباس : يريد المستهزئين المقتسمين ، وجملة الأمر أن
الصفحه ٢٧٣ : ) ه.
التفسير
: القصة الرابعة
قصة صالح مع قومه ثمود. قال أبو عمرو بن العلاء : سميت ثمود لقلة مائها من الثمد
وهو
الصفحه ٣٦٤ :
مِنَ الشَّيْطانِ نَزْغٌ فَاسْتَعِذْ بِاللهِ إِنَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ (٢٠٠) إِنَّ
الَّذِينَ اتَّقَوْا
الصفحه ٣٣ : الكشاف : أي الإثم ومعناه من الذين جني عليهم
وهم أهل الميت وعشيرته. وفي التفسير الكبير أنه المال. وإنما
الصفحه ١٢٧ : كلاهما اسمي مكان أو مصدرا. وذلك أن
استقر لازم فلا يجيء منه المفعول به بلا واسطة فينبغي تفسير مستودع أيضا
الصفحه ٣٥١ : ) الكاملون في الغفلة. وقال عطاء : إنهم الغافلون عما أعد
الله لأوليائه من الثواب ولأعدائه من العقاب. ثم نبه
الصفحه ٣٥٢ : بل العلم بها علوم مترتبة يستفاد بعضها من بعض ،
ومن البين أن الأسماء الحسنى لا تكون إلا لله تعالى لأن
الصفحه ٤٤٩ : : رضينا
وسلمنا فقاال : إني لا أدري لعل فيكم من لا يرضى فمروا عرفاءكم فليرفعوا ذلك
إلينا. فرفعت إليه
الصفحه ٢٢١ :
التفسير
: لما ذكر أن
الأرض مستقر لبني آدم ذكر أنه أنزل كل ما يحتاجون إليه في الدين والدنيا فقال
الصفحه ٣٢١ : ولما جاء في سورة طه (قَدْ فَتَنَّا
قَوْمَكَ مِنْ بَعْدِكَ) [الآية : ٨٥] وفيه دليل ظاهر على أنه تعالى
الصفحه ٤٠١ : مِنْكُمْ) ط (فِي الْمِيعادِ) لا لعطف لكن (مَفْعُولاً) لا لتعلق اللام (مَنْ حَيَّ عَنْ
بَيِّنَةٍ) ط (عَلِيمٌ
الصفحه ٤٦٧ : تفسير مثله مرارا والله تعالى أعلم.
التأويل
: (قاتِلُوا) النفوس (الَّذِينَ لا
يُؤْمِنُونَ بِاللهِ