الصفحه ٤٠ : التفسير الصريح القول المقدر ،
وصريح القول المقدّر كالفعل المؤوّل بالقول في عدم الظهور حتى يجوز توسيط «أن
الصفحه ١٦٩ : ) ط (عَلِيمٌ) ه (عَلَى اللهِ) ط (مُهْتَدِينَ) ه.
التفسير
: (ذلِكَ) إشارة إلى ما تقدم من بعثة الرسل إليهم
الصفحه ٢٧٦ : بالله ، وهاهنا وقع في آخر القصة فأراد بها مجموع ما أدى
من الرسالة ، أو أراد بذلك أداء حديث الناقة فقط
الصفحه ٣٦٥ :
عمن ظلمك. قال أهل العلم : تفسير جبرائيل مطابق للفظ الآية فإنك إذا وصلت
من قطعك فقد عفوت عنه ، وإذا
الصفحه ٤٤٢ : لقراءته
القرآن من تصريحك بذلك ، أو يراد المسجد الحرام وجمع لأنه قبلة المساجد كلها
وإمامها فعامره كعامر
الصفحه ٥٨٠ :
التفسير
: لما بين فضائح
عبدة الأوثان أكدها بالحجج اللامعة والبراهين القاطعة من أحوال الرزق والموت
الصفحه ٢٨٨ : مستغنين من
الغنى الذي هو ضد الفقر. وعلى التفسيرين شبه حال المكذبين بحال من لم يكن قط في
تلك الديار كقوله
الصفحه ٣٧٩ :
الملائكة. فقال أبو جهل : هم غلبونا لا أنتم. وروي أن رجلا من المسلمين
بينا هو يشتد في أثر رجل من
الصفحه ٥٧٢ : هذا في تفسير قوله : (وَيُرْسِلُ عَلَيْكُمْ حَفَظَةً) [الأنعام : ٦٢]. واعلم أن مضمون هذه الآية قريب من
الصفحه ٢٣٣ : أن يكون من قول القادة وأن يكون من قول الله تعالى
فيهم. قال في التفسير الكبير : قول القادة ليس لكم
الصفحه ١٩٧ : ) حروفها ١٤٢١٠ كلماتها ٣٣٢٥ ، آياتها مائتان وست.
تفسير سورة الأعراف
(بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
الصفحه ٣٨٧ : ) ط (الْماكِرِينَ) ه.
التفسير
: إنه سبحانه بعد
ذكر نحو من قصة بدر والغنائم. أدّب المؤمنين أحسن تأديب فأمرهم بطاعته
الصفحه ٣٦٨ : فهذا
السكوت ليس له حد محدود والمأمومون مختلفون ببطء القراءة وسرعتها ، فربما لا يتمكن
المأموم من إتمام
الصفحه ٦٢٠ : ..................................................... ٣٦٤
تفسير سورة الأنفال
الآيات : ١ ـ ١٠
الصفحه ١٢٩ : فإنها تأتي بالثمر لا تنتظر الطول (وَجَنَّاتٍ مِنْ أَعْنابٍ) بالنصب عطفا على (خَضِراً) أي وأخرجنا به جنات