الصفحه ٥٣٣ : وكذلك ما بعده :
هشام (يَزِيغُ) بياء الغيبة : حمزة وحفص والمفضل. والباقون بتاء
التأنيث (خُلِّفُوا
الصفحه ٥٣٤ : الباقية والسعادات الدائمة ، فالربح حاصل
والخسران زائل ولهذا قال (فَاسْتَبْشِرُوا
بِبَيْعِكُمُ الَّذِي
الصفحه ٥٤٥ : الوقف غلظة بفتح
الغين : المفضل. الباقون بكسرها. أولا ترون بتاء الخطاب للمؤمنين : حمزة ويعقوب. الباقون
الصفحه ٥٦٢ :
الجسماني وهو النار المحسوسة ، والعذاب الروحاني وهو نار البعد من المألوفات
والقطيعة من السعادات الباقيات
الصفحه ٥٦٦ : بالإمالة فعلا ماضيا منفيا بلا.
الباقون : مثله ولكن بالتفخيم. تشركون بتاء الخطاب وكذلك في «النحل» و «الروم
الصفحه ٥٨٥ : . الباقون بالنون نرينك أو نتوفينك بالنون
الخفيفة : رويس آلان بوزن «عالان» بحذف الهمزة التي بعد اللام وإلقا
الصفحه ٦٠١ : ونافع وأبو عمرو وابن
عامر وحفص ويكون لكما بياء الغيبة : حماد ويزيد وزيد. الباقون بتاء التأنيث آلسحر
الصفحه ١٨ : في مصالح الدنيا ، إنما النزاع في إثبات شرع عام في حق
جميع المكلفين باق على وجه الدهر والإنصاف أن
الصفحه ٣١ : . ففتشا متاعه فأخذا إناء من فضة فيه ثلاثمائة مثقال
منقوشا بالذهب ودفعا باقي المتاع إلى أهله لما قدما
الصفحه ٤٣ : والفكر الصائب ينظران في
عواقب الأمور ويشهدان على أن الآخرة خير من الدنيا والباقي خير من الفاني
الصفحه ٤٥ : ) وبابه بالهمز : أبو عمرو وسهل ويعقوب وحمزة وعاصم ،
وقرأ يزيد والشموني وحمزة في الوقف بغير همز الباقون
الصفحه ٥١ : عن التزام التكاليف وهو المذكور في الآية ، وفيه أن لذات الدنيا
ذاهبة وعذاب الكفر باق ، وليس من العقل
الصفحه ٥٩ : تعالى واحد من الأشياء ، والمخرج بهذا الاعتبار أقل عددا من الباقي. وعن
الثاني أن لفظ الشيء أعم الألفاظ
الصفحه ٧٤ : بتليين الهمزة : أبو جعفر ونافع وحمزة في الوقف
أريتكم وبابه بغير همز : عليّ. الباقون : (أَرَأَيْتَكُمْ
الصفحه ٧٥ : بكونها في الأرض والطائر بأنه يطير بجناحيه ليعلم أنهما
باقيان على عمومهما إذ بينهما بخواص الجنسين ، ولو لا