الصفحه ٢٧٩ : طلب المال وإتعاب النفس في وجوه المكاسب إلا أنه تعالى جعل الوقاع سببا لحصول
اللذة العظيمة حتى إن
الصفحه ٣٩٠ :
صفة للفتنة على إرادة القول أي اتقوا فتنة مقولا فيها لا تصيبن كقوله :
جاؤا بمذق هل رأيت الذئب قط
عن
الصفحه ١٦٧ : كُلِّ قَرْيَةٍ) أي كل قالب (أَكابِرَ مُجْرِمِيها) من النفس والهوى والشيطان (لِيَمْكُرُوا فِيها) بمخالفات
الصفحه ٥٠٩ : الإنسان في أن يضم نفسه إلى
أهل الخير والدين خير له من أن يضم نفسه إلى أهل الكسل والبطالة ، ولو لم تكن فيه
الصفحه ١٩٤ : والذبح كما في قوله : (فَصَلِّ لِرَبِّكَ
وَانْحَرْ) [الكوثر : ٢] وقيل : صلاتي وحجي أخذا من مناسك الحج
الصفحه ٥٢٧ :
في أهل بيت الرسول؟ ولأن الكل أجمعوا على جوازها بالتبعية فما الفرق؟ وأما
السلام فلا كلام عليه لأنه
الصفحه ٤٥٨ :
والانقياد لطاعته وصرف النفس عن الأمور الفانية والترغيب في السعادات الباقية ، ثم
إنهم بكلماتهم الركيكة
الصفحه ٤٨٤ : نوع من
الافتخار واعتقاد أنه ليس لغيره ما يساويه ، وأنه من البعيد في حكم الله أن يزيل
ذلك الشيء عنه
الصفحه ١٥٤ : بأنه لم لا يجوز أن يراد بالشرك هاهنا اعتقاد أن لله شريكا في الحكم.
التأويل
: (وَكَلَّمَهُمُ
الْمَوْتى
الصفحه ٢٠٣ : القيامة إما أن يكون مقرا بأنه تعالى عادل حكيم
وحينئذ يكفيه حكم الله تعالى بمقادير الثواب والعقاب في علمه
الصفحه ١٠٤ :
بشكره معلوم بالعقل لا بالسمع لأن إبراهيم حكم عليهم بالضلال من حيث النظر
والاستدلال ، وأجيب بأنه لعله عرف
الصفحه ٢٣٣ : بنوا كلامهم على حكم الله سبحانه بأن
لكل ضعفا.
ثم ذكر ما يدل
على خلودهم في النار فقال : (إِنَّ
الصفحه ١٨٦ : أَغَيْرَ اللهِ
أَبْغِي رَبًّا وَهُوَ رَبُّ كُلِّ شَيْءٍ وَلا تَكْسِبُ كُلُّ نَفْسٍ إِلاَّ
عَلَيْها وَلا
الصفحه ٣٢٠ : مكروه وإن كان من المحال حصول المكروه في اليد تشبيها لما يحصل في
القلب وفي النفس بما يحصل في اليد ويرى
الصفحه ٦٢ :
والحاصل أن الآية سيقت لبيان تضاد حاليهم في الدنيا وفي الآخرة بالكذب
وبالصدق ولكن حيث لا ينفعهم