الصفحه ٢٦٦ : العذاب بالعظم ولكنه جر على الجوار. ثم إنه تردد في وصف العذاب بالعظم
لا في نفس العذاب. وقيل : المراد من
الصفحه ١٣٢ : (وَتَعالى عَمَّا يَصِفُونَ) وهذا له في نفسه سواء سبحه مسبح أم لا. والمراد
بالتعالي العلو بالشرف والرفعة
الصفحه ١١٠ : حضيض
العالم الجسماني إلى أعلى العالم الروحاني ، وقيل : نرفع من نشاء في الدنيا
بالنبوة والحكمة ، وفي
الصفحه ٦١٤ : التفكر
والتدبر في هذه الدلائل لا ينفع في حق من حكم الله عليه في الأزل بالشقاء فقال : (وَما تُغْنِي) يحتمل
الصفحه ٤٢٤ : مجملة في الشيء الذي حصلت فيه
هذه الأولوية فلما قال (فِي كِتابِ اللهِ) كان معناه في الحكم الذي بينه الله
الصفحه ٢٥٦ : مالكا لهم ، وتصرف المالك في ملك
نفسه كيف شاء مستحسن ، ويحسن منه تعالى أن يأمر عباده بما شاء بمجرد كونه
الصفحه ١٧٤ : بالطبع
وإن كان فيه نوع مجاهدة النفس لا يكون له نور إذا لم يكن لامتثال الشرع (قَدْ خَسِرَ الَّذِينَ
الصفحه ٢١٠ :
الباء بقوله : (لَأَقْعُدَنَ) لأن لام القسم تأبى ذلك. لا يقال : والله يريد لأمرنّ.
لأن حكم القسم
الصفحه ٤١٧ : الشرط غير حاصل في حق
هؤلاء لقوله (وَعَلِمَ أَنَّ
فِيكُمْ ضَعْفاً) فلا جرم لم يثبت ذلك الحكم فلا يتصور
الصفحه ٣٠٣ : هِيَ ثُعْبانٌ) لأنه أضاف العصا إلى نفسه في قوله (هِيَ عَصايَ) [طه : ١٨] ويعلم منه أن كل شيء أضفته إلى
الصفحه ٢٢٣ : كمن يربط الكلب في داره ولا يمنعه من
التوثب على الداخل وأجيب بأن حمل الجعل على الحكم خلاف الظاهر ، وهب
الصفحه ١٥٠ :
بالميل والرغبة في الآية هو القلب لا جملة الحي ، وبمثله استدل من جعل
المتعلق الأول للنفس هو القلب
الصفحه ٩٥ : يعرف وجه الحكمة في بعض
ذلك. وقال بعض الحكماء : الحفظة النفوس والقوى الجسمانية التي تحفظ الأركان مع
الصفحه ٨٧ : وعاش عيشا طيبا في الدنيا والآخرة. قال هشام بن الحكم
الافتتان الاختبار والامتحان ، وفيه دليل على أنه
الصفحه ١٣٨ : القرب القريب والبعد البعيد وارتفع
الحجاب وكان المرئي مقابلا أو في حكم المقابل ـ فإنه يجب حصول الرؤية