الصفحه ٤١٦ :
للسحرة ألقوا ما ترغبون فيه ازدراء بشأنهم وقلة مبالاة وثقة بأن الأمر
الإلهي يغلب ولن بالكفر كفر
الصفحه ٥٢٣ :
فَانْهارَ
بِهِ فِي نارِ جَهَنَّمَ وَاللهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ (١٠٩) لا يَزالُ
الصفحه ٦٠١ : فِرْعَوْنَ وَمَلَأَهُ زِينَةً وَأَمْوالاً فِي الْحَياةِ
الدُّنْيا رَبَّنا لِيُضِلُّوا عَنْ سَبِيلِكَ رَبَّنَا
الصفحه ٦٠٣ :
كقوله : (قُلِ ادْعُوا
شُرَكاءَكُمْ ثُمَّ كِيدُونِ) [الأعراف : ١٩٥] واعلم أنه عليهالسلام قال في
الصفحه ٥٩ : معارضته. وقيل : إن حصول هذه الشهادة في وحدانية الله
تعالى وذلك أن الوحدانية ليست مما يتوقف صحته على صحة
الصفحه ٧٢ :
السلطان لقتلوه في الحال فيصير هذا العلم مانعا له من القتل. وعورض بالعلم
والداعي كما مر مرارا. أما
الصفحه ٢٢٠ :
فِيها) أي في المحبة (تَحْيَوْنَ) بصدق الهمة وقرع باب العزيمة (وَفِيها تَمُوتُونَ) بطلب الحق على جادة
الصفحه ٤٠٢ : صلىاللهعليهوسلم : إنهم لم يفارقونا في جاهلية ولا إسلام ، إنما بنو
هاشم وبنو المطلب شيء واحد ـ وشبك بين أصابعه
الصفحه ٤٤٥ : عظيم لقوله (وَمَنْ عِنْدَهُ لا
يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبادَتِهِ) وكذا في قوله (وَأُولئِكَ هُمُ
الصفحه ٦ : اللهَ الَّذِي أَنْتُمْ بِهِ
مُؤْمِنُونَ (٨٨) لا يُؤاخِذُكُمُ اللهُ بِاللَّغْوِ فِي أَيْمانِكُمْ وَلكِنْ
الصفحه ٩٤ : ) ه (وَخُفْيَةً) ط لاحتمال الإضمار أي يقولون لئن أنجيتنا ، وتعلق «لئن»
بمعنى القول في (تَدْعُونَهُ) أصح
الصفحه ١٤٣ : وأمهلناهم حتى حسن عندهم سوء عملهم ، أو أمهلنا الشيطان حتى زين
لهم أو زينا في زعمهم وقولهم إن الله أمرنا بهذا
الصفحه ٢٩٠ : : وما أرسلنا في قرية
من نبي إلا أخذنا أهلها بالبأساء والضراء. قال الزجاج : البأساء الشدة في الأموال
الصفحه ٢٩٤ : يُخْرِجَكُمْ
مِنْ أَرْضِكُمْ فَما ذا تَأْمُرُونَ (١١٠) قالُوا أَرْجِهْ وَأَخاهُ وَأَرْسِلْ
فِي الْمَدائِنِ
الصفحه ٣٠٢ : يطلبوا ذلك منه ، والمعتزلة يحملون أمثال ذلك على منح الألطاف. واعلم أن
مبني القصة في هذه السورة على