الصفحه ٥٥٣ :
سورة يونس مكية إلا ثلاث آيات
قوله تعالى (فَإِنْ كُنْتَ فِي شَكٍ) إلى آخرهن
حروفها ٥٥٦٧ كلماتها
الصفحه ٦١١ : والاستئناف (الْحاكِمِينَ) ه.
التفسير
: لما ذكر ما وقع
عليه الختم في واقعة فرعون وجنوده أراد أن يذكر ما وقع
الصفحه ٤٥ : اللهُ فِي السَّماواتِ وَفِي الْأَرْضِ يَعْلَمُ سِرَّكُمْ وَجَهْرَكُمْ
وَيَعْلَمُ ما تَكْسِبُونَ (٣) وَما
الصفحه ٨٤ :
وَلا
يابِسٍ إِلاَّ فِي كِتابٍ مُبِينٍ (٥٩) وَهُوَ الَّذِي يَتَوَفَّاكُمْ بِاللَّيْلِ
وَيَعْلَمُ
الصفحه ١٣٥ : ، وإما أن تريدوا به الولادة كما هو المألوف في الحيوانات وهذا أيضا محال
لأن تلك الولادة لا تصح إلا ممن
الصفحه ١٤٧ : ) ط (يَقْتَرِفُونَ) ه (لَفِسْقٌ) ط (لِيُجادِلُوكُمْ) ج (لَمُشْرِكُونَ) ه.
التفسير
: هذا شروع في
تفصيل ما أجمله قوله
الصفحه ١٧٩ : (وَلا تَتَّبِعُوا خُطُواتِ الشَّيْطانِ) لا تسلكوا طريقه الذي يدعوكم إليه في التحليل والتحريم
من عند
الصفحه ١٨١ : : (وَعَلَى الَّذِينَ
هادُوا حَرَّمْنا) وذلك نوعان : الأول أنه حرم عليهم (كُلَّ ذِي ظُفُرٍ) وفيه لغات : ضم
الصفحه ١٩٩ :
يريد مواعظ للمصدقين. وقال الزجاج : هو اسم في موضع المصدر. قال الليث :
الذكرى اسم للتذكرة. وقال
الصفحه ٢٤٠ : يعرفون أهل الخير والإيمان والصلاة
وأهل الشر والكفر والإفساد وهم كانوا في الدنيا شهداء الله على أهل
الصفحه ٢٨٣ : فَأَوْفُوا الْكَيْلَ وَالْمِيزانَ وَلا
تَبْخَسُوا النَّاسَ أَشْياءَهُمْ وَلا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ بَعْدَ
الصفحه ٢٩٥ : والمفضل (تَلْقَفُ) بالتشديد وإدغام التاء الأولى في الثانية : البزي وابن
فليح. الباقون : بتشديد القاف وحذف
الصفحه ٣١٢ :
لَيْلَةً وَقالَ مُوسى لِأَخِيهِ هارُونَ اخْلُفْنِي فِي قَوْمِي وَأَصْلِحْ وَلا
تَتَّبِعْ سَبِيلَ
الصفحه ٣٥٥ :
الوصل ينظرون بالياء في الحالين : يعقوب وافق سهل وعياش في الوصل. إن وليّ
الله بياء واحدة مشددة
الصفحه ٣٧٢ : المشركين فهب لي هذا
السيف. فقال : ليس هذا لي ولا لك اطرحه في القبض أي في المقبوض من الغنائم ،
فطرحته وبي ما