الصفحه ١٤١ : أُوحِيَ
إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ) لئلا يصير ذلك القول سببا لفتوره في تبليغ الدعوة
والرسالة والمقصود تقوية
الصفحه ٢٤٩ : قلنا من احتمال وجود بعد مجرد بلا
وجوبه ، والكلام في سريانه في الموجودات قد مر. ومنها أنه لو كان في حيز
الصفحه ٢٩٢ : عند ارتفاع النهار الأعلى. في قوله (وَهُمْ يَلْعَبُونَ) يحتمل التشاغل بما لا يجدي عليهم من أمور الدنيا
الصفحه ٣٦٢ :
عباد؟ وأجيب بعد تسليم اختصاص العباد بالعقلاء بأن ذلك ورد على معتقدهم
أنها عقلاء. وفيه أيضا نوع من
الصفحه ٣٧٧ :
لأنهم قالوا له حين بايعوه على العقبة إنا براء من ذمامك حتى تصل إلى
ديارنا فإذا وصلت إلينا فأنت في
الصفحه ٤٢٥ : فِي
أَيْدِيكُمْ مِنَ الْأَسْرى) من النفوس المأسورة التي أسرت في الجهاد الأكبر عند
استيلاء سلطان الذل
الصفحه ٤٣١ :
عمر أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم وقف يوم النحر عند الجمرات في حجة الوداع فقال : هذا
يوم الحج
الصفحه ٤٧٧ :
سفرهم بعيد والزمان شديد ، فتركهم العدّة دليل على أنهم أرادوا التخلف. قال
العلماء : وفيه إشارة إلى أنهم
الصفحه ٤٩٧ : من المنافقين قال في غزوة
تبوك. ما رأيت مثل هؤلاء الفراء أرغب بطونا أي أوسع ولا أكذب ألسنا ولا أجبن
الصفحه ٥١٠ : أَنْ يُعَذِّبَهُمْ بِها فِي الدُّنْيا وَتَزْهَقَ أَنْفُسُهُمْ
وَهُمْ كافِرُونَ (٨٥) وَإِذا أُنْزِلَتْ
الصفحه ٥١٢ : قليلا أو زمانا قليلا وسيبكون
كثيرا. يروى أن أهل النفاق يبكون في النار عمر الدنيا لا يرقأ لهم دمع ولا
الصفحه ٥ : نُؤْمِنُ) كأنهم أنكروا أن لا يوحدوا الله وهم يطمعون في الثواب
وأن يكون عطفا على (لا نُؤْمِنُ) أي ما لنا
الصفحه ٢٧ : ) ه (وَبِرَسُولِي) ط لاحتمال أن قالوا مستأنف أو عامل في (إِذْ أَوْحَيْتُ مُسْلِمُونَ مِنَ
السَّماءِ) الأولى
الصفحه ٧٤ : بتليين الهمزة : أبو جعفر ونافع وحمزة في الوقف
أريتكم وبابه بغير همز : عليّ. الباقون : (أَرَأَيْتَكُمْ
الصفحه ١٩٧ : المص (١) كِتابٌ أُنْزِلَ إِلَيْكَ فَلا يَكُنْ فِي
صَدْرِكَ حَرَجٌ مِنْهُ لِتُنْذِرَ بِهِ وَذِكْرى