الصفحه ١٧١ :
الشيء أي فاته. فالجزم في جانب الوعد والتعريض في جانب الوعيد دليل على أن جانب
الرحمة والإحسان أغلب. ثم
الصفحه ١٩٨ : في أنه مستفاد بطريق الوحي. القائلون
بخلق القرآن زعموا أن الإنزال يقتضي الانتقال من حال إلى حال وهذا
الصفحه ٢١٥ : العورة كناية عن
زوال الحرمة وسقوط الجاه الذي كان غرضه ، أو لعله رأى في اللوح المحفوظ أو سمع من
الملائكة
الصفحه ٢٣٥ :
(لا نُكَلِّفُ نَفْساً
إِلَّا وُسْعَها) وقد مر تفسيره في آخر سورة البقرة اعتراض بين المبتدأ
وخبره
الصفحه ٢٥٤ :
فالمعتقدون في شرفه وفضيلته فريقان : منهم من اعتقد كونه كذلك على الإجمال
، ومنهم من وقف على دقائقها
الصفحه ٢٥٩ : قريبة. وذكروا في حذف علامة التأنيث
وجوها : فقيل : لأن تأنيث الرحمة غير حقيقي. وقال الزجاج : لأن الرحمة
الصفحه ٣٠٧ :
(يَطَّيَّرُوا) يتشاءموا بموسى ومن معه. وأصله يتطيروا فأدغم التاء في
الطاء لقرب مخرجهما وإنما عرفت
الصفحه ٣٩٦ : » من الصدى وهو الصوت الذي يرجع من الجبل فيكون في الأصل
معتل اللام ، أو من صدّ يصدّ مضاعفا أي صاح فقلبت
الصفحه ٣٩٨ : ينتهوا عما هم عليه من
عداوة الرسول وقتاله بالدخول في السلم والإسلام (يُغْفَرْ لَهُمْ ما
قَدْ سَلَفَ) من
الصفحه ٤١٠ :
قوله (ذلِكَ بِما قَدَّمَتْ
أَيْدِيكُمْ) الآية قد مر تفسيرها في آخر آل عمران ، ويحتمل أن تكون
هنا
الصفحه ٤٤٧ : صلىاللهعليهوسلم وهي على ما في الصحاح تسع عشرة منها : غزوة بدر وقريظة
والنضير وأحد وغزوة الخندق وذات الرقاع وغزوة
الصفحه ٤٨٨ : وَرَسُولَهُ فَأَنَّ لَهُ نارَ جَهَنَّمَ خالِداً فِيها ذلِكَ الْخِزْيُ
الْعَظِيمُ (٦٣) يَحْذَرُ الْمُنافِقُونَ
الصفحه ٦٠٠ :
(هُوَ الَّذِي جَعَلَ
لَكُمُ) ليل البشرية لتستريحوا فيه من تعب المجاهدات ، وتزول
عنكم الملالة
الصفحه ١٠٢ : الْمُشْرِكِينَ
(٧٩) وَحاجَّهُ قَوْمُهُ قالَ أَتُحاجُّونِّي فِي اللهِ وَقَدْ هَدانِ وَلا أَخافُ
ما تُشْرِكُونَ
الصفحه ١٣٦ :
إرادته بإيجاده في الأزل دفعا لذلك الاحتياج والنقصان ، فيكون الولد أزليا
على تقدير كونه حادثا هذا