الصفحه ٨٦ : ويدعوك ذلك إلى أن تطرد المؤمنين ، والأولى أن
يعود إلى الفقراء ليناسب قوله (فَتَطْرُدَهُمْ) كما في قصة نوح
الصفحه ٢٧٠ :
على الشيء الذي له مقدار وحجمية. والمراد حصول الزيادة في أجسامهم زيادة
خارقة للعادة وإلا لم تذكر في
الصفحه ٣٠٦ :
قبل مولده إلى حين نبوته ثم إعادة ذلك عليهم في قوله (سَنُقَتِّلُ) إلى غير ذلك من أنواع المحن والمهن
الصفحه ٣٧٠ : (وَأَعْرِضْ عَنِ الْجاهِلِينَ) الذين يطلبون غير الله (مِنَ الشَّيْطانِ
نَزْغٌ) في طلب غير الله (فَاسْتَعِذْ
الصفحه ٤٠٥ : ثلاثة : أولها : البطر وهو الطغيان
في النعمة ويقال أيضا شدّة المرح. والتحقيق إن النعم إذا كثرت من الله
الصفحه ٤٢٧ : ) ه ج لأن ما بعده يصلح وصفا واستئنافا. (يَعْمَلُونَ) ه (وَلا ذِمَّةً) ط (الْمُعْتَدُونَ) ه (فِي الدِّينِ
الصفحه ٤٦٢ :
(وَتَسْتَخْرِجُونَ
حِلْيَةً تَلْبَسُونَها) [فاطر : ١٢] ولقائل أن يقول : لو حملنا الحلي في الحديث
الصفحه ٥٣٠ : في القرب من الله. وقيل : إنه التطهر بالماء وذلك أنهم
كانوا لا ينامون الليل على الجنابة ويتبعون الما
الصفحه ٥٤٨ :
عليه ، وإن أمكنه في الحضر فلا شك أن للسفر بركة أخرى يعرفها كل من زاول
الأسفار وحاول الأخطار. ومعنى
الصفحه ٥٥٠ : الافتضاح بينهم لأن نظر التغامز دال على ما في الباطن من الإنكار
الشديد ، أو أرادوا إن كان من ورائكم أحد فلا
الصفحه ١١ :
يجزيك؟ قال : بلى. قال : فالله أحق أن يعفو ويصفح. وإذا جاز هذا التفريق في صوم
رمضان ففي غيره أولى ، وأيضا
الصفحه ٦٥ : جاؤُكَ) يقول : و (يُجادِلُونَكَ) في موضع الحال. ويجوز أن تكون حتى جارّة أي حتى وقت
مجيئهم
الصفحه ٨٠ : إلى الآلاء والنعماء إلا أنهم لم يزدادوا إلا انهماكا
في الغي والضلال فطهر وجه الأرض من شركهم. وفيه
الصفحه ١١٨ : ونقصان القدرة.
وقد طعن بعض الملحدة في الآية بأن هؤلاء القائلين إن كانوا كفار قريش أو البراهمة
فهم ينكرون
الصفحه ١٣٤ :
مستودع في عالم الأرواح. وأيضا من الأرواح ما هو مستقر فيه نور صفة الإيمان
وما هو مستودع فيه جذبات