الصفحه ٣٨٢ : قُلُوبِكُمْ) والمراد من تثبيت الأقدام الصبر في مواطن القتال ، وذلك
أن من كان قلبه ضعيفا فرّ ولم يقف فلما ربط
الصفحه ٤٥٣ :
أن إله العالم ليس بجسم ولا جسماني. وأما الخلاف في المسائل المذكورة فراجع
إلى الصفة فظهر الفرق. نعم
الصفحه ٤٧٩ :
النبي صلىاللهعليهوسلم أفاض من عرفة وعليه السكينة وأوضع في وادي محسر أي
أسرع. قال الواحدي
الصفحه ٥٠٣ :
وقال عبد الله بن عمر : وإن في الجنة قصرا يقال له عدن حوله البروج وله
خمسة آلاف باب على كل باب خمسة
الصفحه ٥٦١ : إحداهما على الأخرى في تفسير قوله تعالى
: (إِنَّ عِدَّةَ
الشُّهُورِ) [التوبة : ٣٦] الآية فلا حاجة إلى
الصفحه ٥٦٢ :
بِها) سكنوا إليها سكون العاشق إلى معشوقه وهذه غاية الانهماك
والاستغراق في اللذات الجسمانية
الصفحه ٥٧٣ : .
فقال : التجارة في البحر قال : صف لي كيف حالك؟ فقال : ركبت البحر فانكسرت السفينة
وبقيت على لوح من
الصفحه ٥٧٦ : فيها سواد (وَلا ذِلَّةٌ) ولا أثر هوان وكسوف بال. ثم أشار إلى كون تلك المنافع
الخالصة آمنة من الانقطاع
الصفحه ٣ : خالِدِينَ فِيها وَذلِكَ جَزاءُ الْمُحْسِنِينَ (٨٥)
وَالَّذِينَ كَفَرُوا وَكَذَّبُوا بِآياتِنا أُولئِكَ
الصفحه ٩ : بالتخفيف وعقد بالتشديد
واحد في المعنى ، ولو سلم فالتكرير يحصل بأن يعقدها بقلبه ولسانه ، أما لو عقد
اليمين
الصفحه ٣٠ : لأنها وصلت أخاها.
وأما الحامي فيقال : حماه يحميه إذا حفظه. قال السدي : هو الفحل الذي يضرب في
الإبل عشر
الصفحه ٣٣ :
عَدْلٍ
مِنْكُمْ) [الطلاق : ٢] وليس المراد من العدالة الاحتراز عن الكذب في النطق فقط بل في
الدين
الصفحه ٤٧ :
وكذا إفراد الأرض ، وقد تجمع الأرض باعتبار الطبقات وسوف يجيء تقرير ذلك في قوله (وَمِنَ الْأَرْضِ
الصفحه ٦٣ :
في الدنيا ومن كان في هذه أعمى فهو في الآخرة أعمى.
(وَمِنْهُمْ مَنْ
يَسْتَمِعُ إِلَيْكَ
الصفحه ٧٧ : فقال : كل حيوان استحق العوض على الله تعالى بما لحقه
من الآلام وكان ذلك العوض لم يصل إليه في الدنيا فإنه