الصفحه ٤١٥ : الولد وأدبه إلى أبيه أنه لم يحصل ذلك إلا بمعونة
الأب وتربيته ، وأجيب بأنه عدول عن الظاهر والآية صريحة في
الصفحه ٤٢٨ :
الإمامية. وقال بعض العلماء : إن الصحابة اختلفوا في أن «الأنفال» مع «التوبة»
سورتان أم سورة واحدة
الصفحه ٤٣٧ :
المستقبل فإذا دخلت عليه الألف صار تحضيضا على فعل ما يستقبل و «ليس»
مستعمل في نفي الحال فإذا دخلت
الصفحه ٤٩٩ : لا ينفكون عنه من تعب النفاق والخوف من افتضاحهم. ثم شبه المنافقين بالكفار
الذين كانوا قبلهم في الأمر
الصفحه ٥١٧ : مع شدة اتصال المعنى في إتمام
الوعيد. (جَهَنَّمُ) ج لأن جزاء يصلح أن يكون مفعولا له أو مفعولا مطلقا
الصفحه ٦٠٤ :
بِآياتِنا) وكذلك في «الأعراف» راعى المناسبة لأن ما قبله (وَلكِنْ كَذَّبُوا) [الآية : ٩٦] بغير البا
الصفحه ١٢ :
ثم إنه سبحانه
استثنى من جملة الأمور المستطابة الخمر والميسر ـ وقد تقدم معناهما وما يتعلق بهما
في
الصفحه ١٣ : الخمر كعابد الوثن» ومنها أنه جعلها رجسا كما قال في موضع آخر (فَاجْتَنِبُوا الرِّجْسَ مِنَ
الْأَوْثانِ
الصفحه ١٢٦ :
من الظلمة. ثم إنه سبحانه شق ذلك البحر المظلم بأن أجرى فيه جدولا من
النور. فالمعنى فالق ظلمة
الصفحه ١٣٩ : إلا اللقاء. ومنها قوله (وَلَقَدْ رَآهُ
نَزْلَةً أُخْرى) [النجم : ١٣] وسوف يأتي في سورة النجم إن شا
الصفحه ١٤٢ : أقول غيرها ،
ولو أتوني بالشمس فوضعوها في يدي ما قلت غيرها. فقالوا : لتكفن عن شتمك آلهتنا أو
لنشتمنك
الصفحه ٢٣٩ : . ومعنى التأذين النداء والتصويت للإعلام ومنه
الأذان لأنه إعلام بالصلاة وبوقتها. والظالمون في الآية قيل
الصفحه ٢٥٥ : أن يقال الأمر
داخل في الخلق ولكنه من حيث كونه أمرا يدل على نوع آخر من الكمال والجلال ،
والمعنى له
الصفحه ٢٧٥ :
أهل الإيمان يستحقرهم المستكبرون ، ولا يكون صفة ذم في حقهم وإنما الذم
يعود إلى المستحقرين. وفي
الصفحه ٣٨١ :
: قال في الكشاف (إِذْ يُغَشِّيكُمُ) «إذ» بدل ثان من (إِذْ يَعِدُكُمُ) أو منصوب بالنصر أو بما في عند الله