الصفحه ٥٦٩ :
يكون في الأحكام والتعبدات لا في ترتيب العقاب على المعصية. قال المفسرون :
هذا الالتماس منهم يحتمل
الصفحه ٦٠٧ : ء عليهم لكن اللام فيه للعاقبة كقوله : «لدوا
للموت». سلمنا أن اللام للتعليل لكنهم جعلوا الله سببا في الضلال
الصفحه ١٥ :
الوحش ، والذي تناله الرماح الكبار. و «من» في (مِنَ الصَّيْدِ) للبيان أو للتبعيض وهو صيد البر أو
الصفحه ١٠٣ : الزجاج : لا خلاف بين النسابين أن
اسمه تارح ، فمن الملحدة من طعن في هذا النسب لهذا السبب. والجواب أن إجماع
الصفحه ١٥٥ :
فِي
الْأَرْضِ) وهم أهل الأهواء وأقلهم أهل الحق (وَإِنْ هُمْ إِلَّا يَخْرُصُونَ) في دعوى طلب الحق
الصفحه ٢٠٤ :
الآباد من غير زوال ولا انقطاع. قيل : في الآية دلالة على أن الذي تكون
حسنات وسيئاته متعادلتين
الصفحه ٢٠٩ : ابن عباس : يريد من الجنة وكانوا في جنة عدن وفيها
خلق آدم. وقال بعض المعتزلة : أمر بالهبوط من السما
الصفحه ٢٣٠ :
الجنة مدة مضروبة في الأزل ، وفيه وعد للأولياء واستمالة لقلوبهم ووعيد
للأعداء وسياسة لنفوسهم.
(يا
الصفحه ٢٣٤ : ءٍ
مُنْهَمِرٍ) [القمر : ١١] (وَلا يَدْخُلُونَ
الْجَنَّةَ حَتَّى يَلِجَ الْجَمَلُ فِي سَمِّ الْخِياطِ) الولوج
الصفحه ٢٦٣ : ما تكون في أصل جوهرها طاهرة نقية مستعدة لأن تعرف
الحق لذاته والخير لأجل العمل به ، ومنها ما تكون
الصفحه ٢٧١ :
ففيه وجوه : قال بعض من يقول بأن إرادة الله تعالى حادثة : معناه أنه تعالى
أحدث إرادة في ذلك الوقت
الصفحه ٢٧٨ : أن فيه سببين : العجمة والعلمية ، لأن سكون وسطه قاوم أحد السببين (أَتَأْتُونَ الْفاحِشَةَ) أتفعلون
الصفحه ٣٠٠ : يعرفون معادا وقد انحصرت
السعادة عندهم في هذه الحياة العاجلة. وأيضا إنهم يعولون على قوتهم وشوكتهم
الصفحه ٣١٤ :
المختارين معه ليسمعوا الكلام. ومن فوائد الفذلكة في قوله (فَتَمَّ مِيقاتُ رَبِّهِ أَرْبَعِينَ
الصفحه ٣٧٨ : في ضمنها إعلاء كلمة الله وقمع بكلمة الكفر. احتجت
الأشاعرة بقوله (كَما أَخْرَجَكَ
رَبُّكَ) وقوله