الصفحه ٥٥٥ : جَعَلْناهُ
مَلَكاً لَجَعَلْناهُ رَجُلاً) [الأنعام : ٩] (قُلْ لَوْ كانَ فِي
الْأَرْضِ مَلائِكَةٌ يَمْشُونَ
الصفحه ٥٨١ :
فيه ، وأثبت ذلك في اللوح المحفوظ وأشهد عليه ملائكته وأنزله على أنبيائه
وأشهدهم عليه ، فلو حصل
الصفحه ١٥١ :
كل أمر ونهي توجه منه سبحانه على عبيده سواء كان ملكا أو بشرا أو شيطانا ،
وسواء كان ذلك في شرعنا أو
الصفحه ٢٢٢ : (لَعَلَّهُمْ يَذَّكَّرُونَ) فيعرفون عظيم النعمة فيه. ثم حذر أولاد آدم من قبول
وسوسة الشيطان لأن المقصود من قصص
الصفحه ٢٢٧ : ، فإذن القرآن واف بجميع الأحكام الشرعية والله تعالى أعلم.
ثم بيّن أن الزينة والطيبات خلقت في الحياة
الصفحه ٢٤٦ : خلق ما لا ينتفع به في الحال يجر إلى العبث. ثم إن
ذلك العاقل ـ ملكا كان أو جنيا ـ إذا شاهد في كل ساعة
الصفحه ٢٦١ : الثقيل يزعم أن ما يرفعه قليل (سَحاباً) جمع سحابة ولهذا قال : (ثِقالاً) على الجمع جمع ثقيلة والضمير في
الصفحه ٣٤٥ :
ذُرِّيَّتَهُمْ وَأَشْهَدَهُمْ عَلى أَنْفُسِهِمْ) لئلا يقولوا. ومن قرأ على الخطاب فلأنه قد جرى في
الكلام خطاب وهو
الصفحه ٣٩٢ : عليكم في الدنيا صغائركم إن فرطت منكم (وَيَغْفِرْ لَكُمْ) في دار الجزاء (وَاللهُ ذُو
الْفَضْلِ الْعَظِيمِ
الصفحه ٣٩٧ :
قريش وكان يطعم كل واحد منهم كل يوم عشر جزر. وقال سعيد بن جبير وابن أبزى
: نزلت في أبي سفيان بن حرب
الصفحه ٤١١ : يَنْقُضُونَ) عطف المستقبل على الماضي لفائدة الاستمرار وأن من شأنهم
نقض العهد (فِي كُلِّ مَرَّةٍ) من مرات
الصفحه ٤١٣ : يرهبون
لانخراطهم في سلك المسلمين ظاهرا. وأجيب بأن الخائن خائف فكلما اشتدت شوكة
المسلمين ازداد المنافقون
الصفحه ٤٧١ : الغار دخل أبو بكر يلتمس ما في الغار فقال له الرسول :
مالك؟ فقال : بأبي أنت وأمي ، الغيران مأوى السباع
الصفحه ٥٦٣ : ، ولا تزال تتزايد
إشراقات هذه المعارف والملكات فيرتقي في معارجها لحظة فلحظة ، ولما كان لا نهاية
لمراتب
الصفحه ٥٨٣ :
كما تزعمون (فَأْتُوا) أنتم على وجه الافتراء (بِسُورَةٍ مِثْلِهِ) في البلاغة وحسن النظم فأنتم مثلي