الصفحه ٣٦٨ : للمأموم وذلك غير جائز. قال الواحدي :
الإنصات هو ترك الجهر عند العرب وإن كان يقرأ في نفسه إذا لم يسمع أحدا
الصفحه ٥٤٩ : فيه أن النفس الطاهرة النقية عن درن
الدنيا باستيلاء حب الله والآخرة إذا سمعتها صار سماعها موجبا لازدياد
الصفحه ٩٨ : في نفسه ، ويؤكد هذا الوجه الوصف الثاني وهو قوله (وَغَرَّتْهُمُ الْحَياةُ الدُّنْيا) كأنهم أعرضوا عن
الصفحه ١٥٣ :
وفيه من التهديد ما فيه.
ثم ذكر آية
جامعة فقال : (وَذَرُوا ظاهِرَ
الْإِثْمِ وَباطِنَهُ) فقيل
الصفحه ٥٠٥ : لا تطيقه. ثم قال مرة أخرى فقال : أما ترضى أن تكون مثل نبي
الله ، فو الذي نفسي بيده لو شئت أن تسير معي
الصفحه ٤٩ :
ومعنى (عِنْدَهُ) أي في حكمه وعلمه كما تقول : هذه المسألة عند الشافعي
كذا وعند أبي حنيفة كذا
الصفحه ٦٠٩ : طرحك بالساحل وحدك دون المغرقين آية من آيات الله للأمم
الآتية ، ثم زجر هذه الأمة عن ترك النظر في الدلائل
الصفحه ٤٣ :
ضَرَبْتُمْ فِي الْأَرْضِ) أي سافرتم في السفليات (فَأَصابَتْكُمْ
مُصِيبَةُ الْمَوْتِ) أي فتصيب النفس جذبة الحق
الصفحه ٢٧٢ : ) يعني النفس وصفاتها نوح الروح (فَأَنْجَيْناهُ وَالَّذِينَ مَعَهُ) في الفلك الشريعة (وَأَغْرَقْنَا) النفس
الصفحه ٦٦ : فلا يخلو من معنى
الاستعلاء (يا لَيْتَنا نُرَدُّ) هو داخل في حكم التمني. أما قوله (وَلا نُكَذِّبَ
الصفحه ٥٥٧ : الثواب على الفعل والعقاب على الترك. هذا
في المأمورات وبالعكس في المنهيات ، وذلك الثواب المرغب والعقاب
الصفحه ٣٢٢ : يجره إليه بذؤابته. واعلم أن موسى عليهالسلام كان في نفسه حديدا شديد الغضب وكان هارون ألين منه
جانبا
الصفحه ٥٤٤ : (وَما أَرْسَلْناكَ
إِلَّا رَحْمَةً لِلْعالَمِينَ) [الأنبياء : ١٠٧] (الَّذِينَ
اتَّبَعُوهُ فِي ساعَةِ
الصفحه ٤٦٣ : الشُّهُورِ) الآيتان وذلك أنه تعالى لما حكم في كل وقت بحكم خاص
فإذا غيروا تلك الأوقات بسبب النسيء والكبيسة كان
الصفحه ٤١٩ : محمول على ترك الأولى وكذا الكلام في قوله (لَوْ لا كِتابٌ مِنَ اللهِ سَبَقَ) أي لو لا حكم من الله سبق