الصفحه ٢١١ :
الإفساد بالوسوسة مواظبة لا يفتر عنه ولهذا ذكر القعود لأن من أراد
المبالغة في تكميل أمر من الأمور
الصفحه ٢٥٠ :
بالإحراق والطبخ ، وتأثير النار من تأثير الأفلاك المؤثرة في العنصريات. ثم إنه لا
قدرة ولا قوة أشد من قدرة
الصفحه ٤٣٠ :
عشر من ربيع الأول لأن الحج في تلك السنة كان في ذلك الوقت للنسيء الذي كان
فيهم ، ثم صار في السنة
الصفحه ٤٥٦ :
السبب في وقوع هذا الكفر في طوائف النصارى. والأقرب أن لفظ الابن قد وقع في
الإنجيل على سبيل التشريف
الصفحه ٤٦٩ : (الْعُلْيا) ط (حَكِيمٌ) ه (فِي سَبِيلِ اللهِ) ط (تَعْلَمُونَ) ه (الشُّقَّةُ) ط (مَعَكُمْ) ج لاحتمال ما بعده
الصفحه ٤٩٦ :
خبر مبتدأ محذوف و (خَيْرٍ) كذلك أي هو أذن هو خير. والمعنى هو أذن موصوف بالخيرية
في حقكم لأنه يقبل
الصفحه ٥٧٤ : يراد أن النبات كان في أول بروزه ومبدإ حدوثه غير مهتز ولا
مترعوع ، فإذا نزل المطر عليه اهتز وربا حتى
الصفحه ٥٨٠ : أبلغ في إلزام الحجة وأوقع في النفوس. فالحجة
الأولى قوله : (قُلْ مَنْ
يَرْزُقُكُمْ مِنَ السَّما
الصفحه ٦٠٦ : ء. وإنما وقع العدول عنه بأمر الله تعالى في أيام نبينا صلىاللهعليهوسلم بعد الهجرة. ومنهم من قال : إنها
الصفحه ٢٤٢ : ) وقد مر تفسير الوصفين في أوسط سورة الأنعام. وقال ابن
عباس : يريد المستهزئين المقتسمين ، وجملة الأمر أن
الصفحه ٢٦٨ :
الإلجاء المنافي للتكليف ، ولا يجوز أن يكون ذلك الرسول ملكا لأن الجنس إلى
الجنس أسكن وقد مر في أوّل
الصفحه ٢٨٤ : ) ه (جاثِمِينَ) ه ج إن وصل وقف على (كَأَنْ لَمْ
يَغْنَوْا فِيهَا) على جعل (الَّذِينَ) بدلا من الضمير في
الصفحه ٣٤٦ :
كافرا وهذا بعيد لأنه سبحانه قال الله أعلم حيث يجعل رسالاته [الأنعام :
١٢٤] وفيه أنه تعالى لا يشرف
الصفحه ٤٠٦ : الإحجام عن الشيء أي رجع. (وَقالَ إِنِّي بَرِيءٌ مِنْكُمْ) قيل : كانت يده في يد الحرث بن هشام فلما نكص قال
الصفحه ٥٢٤ : . والظاهر أن الآية عامة في كل من سبق في الهجرة والنصرة.
قال أهل السنة : لا شك أن أبا بكر أسبق في الهجرة أو