الصفحه ٦١٢ :
فاختلفوا في نعته وصفته ، وآمن به قوم وبقي على الكفر آخرون. وبالجملة
فالله تعالى يقضي بين المحقين
الصفحه ٩١ : بالنهار ومنه الجوارح للأعضاء
وللسباع (ثُمَّ يَبْعَثُكُمْ
فِيهِ) أي يردّ إليكم أرواحكم بالنهار (لِيُقْضى
الصفحه ٢١٦ : أخرج قسم إبليس على زنة المفاعلة لأنه اجتهد فيها اجتهاد
المقاسم (فَدَلَّاهُما
بِغُرُورٍ) أي أوقعهما فيما
الصفحه ٢٢٨ :
زمان والمعلوم من حالها التفاوت في الآجال فزال السؤال. وليس المراد أنه
تعالى لا يقدر على تبقيته
الصفحه ٢٣٢ : : إن هذا يكون في الآخرة والرسل ملائكة العذاب يتوفون عدّتهم
عند حشرهم إلى النار أي يستكملون عدّتهم حتى
الصفحه ٥٨ : يستعمل في البرهان. ومنها أنه لو لم يكن
خارج العالم خلاء ولا ملاء لم يمكن حصول ذات الله تعالى فيه ، وإن
الصفحه ٢٠٢ : الفائدة في سؤال الرسل مع العلم بأنه لم يصدر عنهم
تقصير البتة؟ قلنا : ليلتحق كل التقصير بالأمة فيتضاعف
الصفحه ٢٣٨ : ء التعقيب (هذا) لا «وما» مصدرية كما في (كَما نَسُوا) والتقدير ننساهم كنسيانهم وجحودهم (يَجْحَدُونَ
الصفحه ٢٧٤ : : ما تلك البينة
فقال (هذِهِ ناقَةُ اللهِ
لَكُمْ آيَةً) وانتصابها على الحال والعامل فيها ما في اسم
الصفحه ٢٩٧ : فَإِذا هِيَ بَيْضاءُ
لِلنَّاظِرِينَ) ومعنى كون الثعبان مبينا أن أمره ظاهر لا يشك في أنه
ثعبان ليس مما جا
الصفحه ٥٢٩ : بهم في ذلك المسجد. ثم
أخبر الله تعالى عن نفاقهم بقوله : (وَلَيَحْلِفُنَّ إِنْ
أَرَدْنا) أي ما أردنا
الصفحه ٥٩٤ :
إِنَّ
لِلَّهِ مَنْ فِي السَّماواتِ وَمَنْ فِي الْأَرْضِ وَما يَتَّبِعُ الَّذِينَ
يَدْعُونَ مِنْ
الصفحه ٥٩٦ :
ثم إنه لما بين إحاطته بجميع الأشياء وكان في ذلك تقوية قلوب المطيعين وكسر
قلوب المذنبين أتبعها
الصفحه ٦٩ :
ساءَ
ما يَزِرُونَ) بئس شيئا يزرون وزرهم.
ثم رغب في
الحياة الباقية وزهد في الحياة العاجلة فقال
الصفحه ٩٧ : » قالت الأشاعرة : في قوله (أَوْ يَلْبِسَكُمْ شِيَعاً) دلالة على أن الأهواء المختلفة والآراء الفاسدة