الصفحه ٥٢ : أفظع من نفس الشدة. ثم إنهم كانوا يطعنون في نبوة محمد صلىاللهعليهوسلم من جهة أخرى وهي أنه بشر مثلهم
الصفحه ١٢٣ : الحقيقة ، وذلك أن النفس
الإنسانية إنما تعلقت بالجسد ليكون البدن آلة لها في اكتساب المعارف الحقة
والأخلاق
الصفحه ٢٢١ :
التفسير
: لما ذكر أن
الأرض مستقر لبني آدم ذكر أنه أنزل كل ما يحتاجون إليه في الدين والدنيا فقال
الصفحه ٢٥٢ :
جعل العرش كناية عن نفس الملك. يقال : استوى على عرشه واستقر على سرير ملكه
إذا استقام له أمره واطرد
الصفحه ٢٦٥ :
اسمه يشكر فسمي نوحا لكثرة ما ناح على نفسه حين دعا على قومه فأهلكوا فندم ، أو
حين راجع ربه في شأن ابنه
الصفحه ٣١٣ : (يَا بْنَ أُمَ) [الآية : ٩٤] في طه.
الوقوف
: (أَرْبَعِينَ لَيْلَةً) ج للعطف مع اختلاف القائل
الصفحه ٢٠٥ : قابلة لفيض الأخلاق الربانية ولهذا قال
صلىاللهعليهوآله : «ما وضع في الميزان شيء أقل من حسن الخلق» وذلك
الصفحه ٣٠٨ : من هذه معجزة في نفسها واختصاصها بالقبطي دون
الإسرائيلي معجزة أخرى واستكبروا عن العبادة والطاعة
الصفحه ٣٥٤ : إِلاَّ نَذِيرٌ مُبِينٌ
(١٨٤) أَوَلَمْ يَنْظُرُوا فِي مَلَكُوتِ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَما خَلَقَ
اللهُ
الصفحه ٦٠٢ : بالغ في
تقرير الدلائل والبينات والجواب عن الشبهات شرع في قصص الأنبياء المتقدمين ، لأن
نقل الكلام من
الصفحه ١٦٦ :
وَلِيُّهُمْ) ذكر أن أولياء أهل النار من يشبههم في الظلم والخزي
والنكال وأشار إليه بقوله : (بِما
الصفحه ٣٤٢ : باللسان لا بالقلب (وَإِذْ نَتَقْنَا الْجَبَلَ) فيه أن الإنسان لو وكل إلى طبعه ونفسه لا يقبل شيئا من
الأمور
الصفحه ٤٠٨ : ) زهق باطله وصار مخالفا للنفس كما قال (إِنِّي بَرِيءٌ مِنْكُمْ) ، (إِنِّي أَرى ما لا
تَرَوْنَ) لأنه يرى
الصفحه ٤٠٩ : بمثله في وقت
خروج أرواحهم. ومعنى (عَذابَ الْحَرِيقِ) مقدمة عذاب النار أو عذاب النار نفسها في الآخرة
الصفحه ٤٤٨ : فرجعنا وركبوا
أكتافنا. واختلفوا في قتال الملائكة فقيل : قاتلوا. وقيل : ما قاتلوا إلا يوم بدر
وإنما نزلوا