الصفحه ٣٥٦ :
أرسله رب العالمين لترهيب الكافرين وترغيب المؤمنين. ولما كان النظر في أمر النبوة
مفرعا على دلائل التوحيد
الصفحه ٥٩٨ : : (قالُوا اتَّخَذَ
اللهُ وَلَداً سُبْحانَهُ) وقد مر في «البقرة». ولما نزه نفسه عن اتخاذ الولد برهن
على ذلك
الصفحه ٨١ : قال (أَرَأَيْتُمْ) حيث لم يكن كذلك ، وكذلك في يونس. ثم ذكر أن الأنبياء
والرسل بعثوا للتبشير والإنذار
الصفحه ١١٤ :
التام بما في هذا الجنس والعلم المحيط بحقائقه وأسراره. ولو قيل : المراد
بالإيتاء الابتداء بالوحي
الصفحه ١٧٧ : أن خلق هذه النعم إما للأكل وإما للتصدق ، والأول لكونه
حق النفس مقدم على الثاني لأنه حق الغير. وفيه أن
الصفحه ٢٤٧ : محلا للعالم ولا حالا فيه ، واستصحاب الشيء للمحل غير كونه نفس المحل
أو مفتقرا إلى المحل. وحديث اختلاطه
الصفحه ٤٣٥ :
الشخص وكل من تصور في نفسه كمالا فإنه يريد أن يظهر ذلك لغيره فأطلق الظهور على
الغلبة لكونه من لوازمها (لا
الصفحه ٤٣٩ :
وقوله (وَلَمْ يَتَّخِذُوا) معطوف على (جاهَدُوا) داخل في حيز الصلة. والوليجة لبطانة يعني الحبيب
الصفحه ٥٢١ : ولهذا قال صلىاللهعليهوسلم : «إن الجفاء والقسوة في الفدّادين» (١) أي الأكارين لأنهم يفدّون أي يصيحون
الصفحه ٥٤٢ : تضيق على التائب الأرض بما رحبت وتضيق عليه نفسه كتوبة كعب بن مالك وصاحبيه.
السادس : قد عرفنا فائدة قوله
الصفحه ١٣٠ :
فالأكثرون منهم على أن أهرمن محدث ولهم في كيفية حدوثه أقوال عجيبة كقولهم إنه
تعالى فكر في مملكة نفسه
الصفحه ٢٣٦ : ) جنة القربة والوصلة حتى يدخل جمل النفس المتكبرة في سم
خياط أحكام الشريعة وآداب الطريقة ، وحتى تصير
الصفحه ٢٤٤ : وحشروا على ما ماتوا ، وإن أهل الجنة لما جوعوا بطونهم لوليمة
الفردوس كان اشتغالهم في الجنة بشهوات النفس
الصفحه ٢٤٨ : وباقي الكلام لا يستحق الجواب. ومنها كل ذات قائمة بالنفس
يشار إليها بحسب الحس فلا بد أن يكون جانب يمينه
الصفحه ٢٨٥ : قال (بِكُلِّ صِراطٍ) مع أن صراط الحق واحد لأنه يتشعب إلى معالم وحدود
وأحكام كثيرة كل منها في نفسه سبيل