الصفحه ٢٤٣ : للنجار ومن تبعه وإلا لم
يسألوا الرد إلى دار التكليف ولم يتمنوه بل كانوا يتوبون في الحال. ثم حكم بأن ذلك
الصفحه ٤١٨ : ) ه (حَقًّا) ط (كَرِيمٌ) ه (مِنْكُمْ) ط (فِي كِتابِ اللهِ) ط (عَلِيمٌ) ه.
التفسير
: هذا حكم آخر من
أحكام
الصفحه ٥٩٢ : في
إثبات النبوة فقال : (قُلْ أَرَأَيْتُمْ) الآية. وتقريره أنكم تحكمون بحل بعض الأشياء وبحرمة
بعضها
الصفحه ١٦ : للمثل وكذا قوله (هَدْياً بالِغَ الْكَعْبَةِ) وعن النبي صلىاللهعليهوسلم أنه حكم في الضبع بكبش. وعن علي
الصفحه ٢٤٥ : والتواصل مع كونها مطابقة للحكمة والمصلحة كان ذلك أقوى في الدلالة
على كونها واقعة بإحداث محدث
الصفحه ٢٥١ : بقا أو بعوضا صدق عليه
أنه إله فلا يكون الإله دالا على المدح. ومنها أنه سبحانه حكم في آيات كثيرة بأنه
الصفحه ٣٨٣ :
الآجل فقال (وَمَنْ يُشاقِقِ
اللهَ وَرَسُولَهُ فَإِنَّ اللهَ شَدِيدُ الْعِقابِ) أي له. والكاف في
الصفحه ٤٥٢ : المشركين وأجاب عنها بأجوبة صحيحة أراد أن يبين أحكام أهل الكتاب
والمقصود تميزهم من المشركين في الحكم لأن
الصفحه ٥٢٦ : الصبي والمجنون. وقال الشافعي : تجب الزكاة في مالهما لأنه لا
يلزم من انتفاء سبب معين انتفاء الحكم مطلقا
الصفحه ٥٤٧ : أعمالهم تنبيها على أنه في الثواب جار مجرى عملهم ولهذا صرح بذلك فقال : (إِلَّا كُتِبَ لَهُمْ بِهِ عَمَلٌ
الصفحه ٥٩١ :
تحريضا به. وإنما قلنا إنه الأصل لأن حكم الأمر في المخاطب والغائب واحد إلا أنه
خفف أمر المخاطب بحذف اللام
الصفحه ٣٢ : الفقهاء أن (مِنْكُمْ) أي من أقاربكم و (مِنْ غَيْرِكُمْ) أي من الأجانب. والمعنى إن وقع الموت في السفر ولم
الصفحه ٢٠٦ : القصة
عقيب تذكير النعم ، ونظير هذه الآيات ما سبق في سورة البقرة (كَيْفَ تَكْفُرُونَ بِاللهِ وَكُنْتُمْ
الصفحه ٢٤١ : اللهُ) قيل : أي سائر الأشربة لدخوله في حكم الإفاضة. وقيل :
أي من الثمار أو الطعام. والمراد : وألقوا
الصفحه ٢٥٣ : في كتابه
الكريم من الاستدلال على العلم والقدرة والحكمة بأحوال السموات والأرض وتعاقب
الليل والنهار