الصفحه ٥١٨ : طاعة مقبولة منه إذا لم يجعل نفسه كلا ووبالا عليهم. ثم إنه
شرط في جواز القعود النصح لله ورسوله ليحترزوا
الصفحه ٣٧٩ :
الملائكة. فقال أبو جهل : هم غلبونا لا أنتم. وروي أن رجلا من المسلمين
بينا هو يشتد في أثر رجل من
الصفحه ٥٣٤ : ينفقونها في أسباب الجهاد
وعلى أنفسهم وأهليهم وعيالهم على الوجه المشروع. وهاهنا نكتة هي أن قيم الطفل له
أن
الصفحه ٥٩٠ : أنه إذا زالت الملكات
الرديئة التي طبيعتها الظلمة وصارت مرآة النفس مصقولة محاذية لعالم القدس انطبع
فيها
الصفحه ٣٨٨ : عدمه في نفسه بعدم علم الله بوجوده ، وأورد على الآية أنها على
صورة قياس شرطي فإذا حذفنا الحد الأوسط بقيت
الصفحه ٣١ : : سفهت آباءك
ولاموه فنزلت.
ثم إنه سبحانه
لما أمر بحفظ النفس في قوله (عَلَيْكُمْ
أَنْفُسَكُمْ) أمر بحفظ
الصفحه ٦٠ : آتَيْناهُمُ الْكِتابَ
يَعْرِفُونَهُ) أي يعرفون رسول الله بنعوته وحلاه الثابتة في الكتابين (كَما يَعْرِفُونَ
الصفحه ٢٠٨ : يتناول جميع الملائكة : ثم إبليس أخرج نفسه من
هذا العموم بالقياس فاستوجب الذم والتعنيف والدخول في جملة
الصفحه ٣٢٧ : ) قيل : تذكر أن قوله (إِنْ هِيَ إِلَّا
فِتْنَتُكَ) جراءة عظيمة فأشرك نفسه مع قومه في طلب المغفرة والرحمة
الصفحه ٤٣٨ :
أن المغايرة كافية في إفراد كل من المتلازمين بالذكر على أنه من المحتمل أن
يحصل لهم الخزي من جهة
الصفحه ٥٦٦ :
جعفر ونافع وابن كثير وأبو عمرو. (نَفْسِي إِنْ) بفتح الياء : أبو عمرو وأبو جعفر ونافع. ولأدراكم
الصفحه ٦١٠ :
قهرا وقسرا ، حتى إذا هبت رياح اللطف وتموجت بحار الفضل واستغرق موسى القلب
وصفاته في لجي بحر الوصال
الصفحه ٢٤ : أراكا
فإن هذا ينافي
التوحيد وأين في الدار ديار كلا بل هو الله الواحد القهار (لَيْسَ عَلَى
الصفحه ٩٦ : ] وقال الحكيم : معنى سرعة المحاسبة ظهور الملكات في الهيآت
على النفس في آن قطع التعلق ، قليلة كانت أو
الصفحه ٣٩ : عَلِمْتَهُ) ثم علل ذلك بقوله (تَعْلَمُ ما فِي
نَفْسِي وَلا أَعْلَمُ ما فِي نَفْسِكَ) أي تعلم معلومي ولا أعلم