الصفحه ٤٨ : . وقد ورد في الأخبار أن الله تعالى خلق الخلق في ظلمة
ثم رش عليهم من نوره. وقوله : (ثُمَّ الَّذِينَ
الصفحه ٥٧ : يُصْرَفْ) مبنيا للفاعل فالضمير فيه عائد إلى الله والمفعول وهو
العذاب محذوف لكونه معلوما أو مذكورا قبله. قال
الصفحه ١٤٨ :
تعلقها بأحداث المحدث في الحال إضافة حادثة. ثم ختم الآية بقوله : (وَلكِنَّ أَكْثَرَهُمْ يَجْهَلُونَ
الصفحه ٥٥٤ : القرآن أظهر معجزاته وأبقاها. وقيل : بمعنى
مفعول أي حكم فيه بجميع المأمورات والمنهيات وقيل : بمعنى المحكم
الصفحه ١٧ : الشاة إرشادا إلى ما
هو الأسهل لأنه قد لا يجد شريكا في ذبح شاة ويتعذر عليه إخراج قسط من الحيوان.
وقال
الصفحه ٢٥٨ : يعتبر فيه كونه في نفسه صلاحا وحسنا. والمعتزلة يقولون : إنها وردت لأنها
في نفسها مصالح. فعلى القولين من
الصفحه ٥٠ : عطف الشيء على نفسه. والمراد أنه
عالم بما يستحقه الإنسان على أفعاله من ثواب أو عقاب.
ثم لما فرغ من
الصفحه ٣٥٩ :
(هُوَ الَّذِي
خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ واحِدَةٍ) والمروي عن ابن عباس أنها نفس آدم وقد تقدم مثل ذلك في
أول
الصفحه ٤٦ : الْأَرْضِ) ج وقيل : لا وقف ليصير التقدير وهو الله يعلم سركم
وجهركم في السموات وفي الأرض وفيه بعد ، بل المعنى
الصفحه ٣٣٠ : لثقله
وهو مثل لصعوبة تكاليفهم كاشتراط قتل النفس في صحة التوبة. وكذا الأغلال التي كانت
عليهم مثل لما في
الصفحه ٣٥٧ :
إنهم قريش قالوا : يا محمد إن بيننا وبينك قرابة فأسرّ إلينا متى الساعة.
قال في الكشاف : الساعة من
الصفحه ٥٣٨ :
والمضرة إما في النفس وهو كتاب الجراح أو في الدين وهو كتاب الجهاد وباب
الارتداد وأحكام البغاة
الصفحه ٥٨٩ : . والغرض التنبيه على أن أحدا لا يدافع
نفسه عما أراد الله وقضى. ثم زاد في التأكيد بقوله : (وَلَوْ أَنَّ
الصفحه ٦٤ : انها في نفسها ليست بمانعة عن الإيمان. الثالث
: يقال : إنه جبل على كذا إذا كان مصرا عليه وذلك على جهة
الصفحه ٤٤٠ : إذا تعلقت بصفة
من صفات النفس تنجذب النفس بجميع صفاتها (ذلِكَ بِأَنَّهُمْ
قَوْمٌ لا يَعْلَمُونَ) الله