الصفحه ٦١٦ : دون النفس
لأنها من البنات لا من البنين (مُبَوَّأَ صِدْقٍ) منزلا عليا في العالم النوراني
الصفحه ٣٢٥ : الْقَوْمِ
الظَّالِمِينَ) فيه أن صفات القلب تتغير وتتلون بلون صفات النفس
ورعوناتها ، ولكن القلب من حيث هو هو
الصفحه ٢٣ : ، فلا
تستبدل الخبيث يا إنسان بالطيب ولو أعجبك كثرة الخبيث ، لأن كثرته في التحقيق قلة
، ولذته في نفس
الصفحه ١٢٧ : والوديعة على شرف الزوال
والذهاب. وقال الأصم : المستقر الذي خلق من النفس الأولى وحصل في الوجود والمستودع
الصفحه ١٢٢ : حال النزع تنبسط في الخروج إلى لقاء ربه ، ونفس
الكافر تكره ذلك ويشق عليها الخروج ، وقطع التعلق لأنها
الصفحه ٢١٤ : عن جميعها في سورة البقرة فلا حاجة إلى الإعادة (فَوَسْوَسَ لَهُمَا الشَّيْطانُ) الوسوسة حديث النفس وهو
الصفحه ٢٦٢ :
ذلك فإن صاحبها لا يهمل أمرها بل يتعب نفسه في إصلاحها طمعا منه في تحصيل ما يليق
بها من المنفعة. فمن
الصفحه ٤٧٤ :
وَأَنْفُسِكُمْ) وفيه إيجاب للجهاد بهما إن أمكن ، أو بالنفس إن لم يكن
مال زائد على أسباب الجهاد ، أو بالمال بأن
الصفحه ٥٨٦ : عنه صارت نفسه متوجهة إلى طلب مقابحه في كلامه
معرضة عن جهات محاسنه فيه ، وكما أن الصمم في الأذن معنى
الصفحه ٢١٩ : عدو القلب والروح ، والقلب عدو لما سوى الله (وَلَكُمْ) للنفس والقلب والرفع في أرض البدن مقام وتمتع في
الصفحه ٣٦٠ : نفس واحدة
وجعل من جنسها زوجها إنسانا يساويه في الإنسانية يسكن أي تلك النفس ، فذكر بعد ما
أنث حملا على
الصفحه ١٣٣ : الروح ليسكن فيه النفس
الحيوانية والأوصاف البشرية (وَالشَّمْسَ
وَالْقَمَرَ حُسْباناً) يعني تجلي شمس
الصفحه ٣٦٣ : والدينار. (وَلا يَسْتَطِيعُونَ
لَهُمْ نَصْراً) أي لا تستطيع الدنيا ومن فيها للروح والقلب والنفس
تقوية
الصفحه ٤٨١ : ) يعني أن صفات النفس قبل البلوغ كانت تستخدم الروح في
شهواتها (حَتَّى جاءَ الْحَقُ) وهو العقل القابل
الصفحه ٥٦ : له.
ثم لما كان
لزاعم أن يزعم أن الذي يتعالى عن المكان وعن الزمان قد يكون ممكنا في نفسه
كالمفارقات