الصفحه ٢٥ : هو أيام
الطلب حرام على الطالب فيها مخالطة الخلق وملاحظة ما سوى الحق. والهدي هو النفس
البهيمية تساق
الصفحه ٨٣ : تصرفاته
فشرعوا في الطلب على وفق هواهم (أَخَذْناهُمْ
بَغْتَةً) بفقد الأحوال والاشتغال بالقال (فَإِذا هُمْ
الصفحه ١٧٢ : شاء زكى نصيب نفسه. وأما
إن زكا نصيب الله ولم يزك نصيب الآلهة قالوا لا بدّ لآلهتنا من نفقة وأخذوا نصيب
الصفحه ٣٨٤ :
الفرارون فقال : بل أنتم العكارون وأنا فئتكم. والعكرة البكرة. وعن ابن
عباس أن الفرار من الزحف في
الصفحه ٨٥ :
الحشر سواء كان جازما به أو شاكا فيه. وأيضا إنه مأمور بتبليغ الكل فلا وجه
للتخصيص. وقيل : إنهم قوم
الصفحه ٣٧٦ : القتال ويجادلونك فيه. والبيت بيته صلىاللهعليهوآله بالمدينة أو المدينة نفسها لأنها مهاجره ومسكنه فلها
الصفحه ٤٥٠ :
المطر فكثر خيرهم. وعن الحسن : جعل الله لهم أخذ الجزية بدلا عن ذلك. وقيل
: أغناهم من الفيء. وعن
الصفحه ٥٠٧ :
على أن خالق الكفر في القلوب هو الله ، ومن هنا قال الزجاج : معناه أنهم
لما ضلوا في الماضي فالله
الصفحه ١٠٧ : فههنا
يجب عليه ترك الصلاة والاشتغال بالقتال حتى لو صلى وترك القتال أثم. وإن من كان في
الصلاة فرأى طفلا
الصفحه ٤٧٦ :
يكون من الله في ذلك إذن وإلا لم يعاتب أو منع وإلا كان عاصيا بل كافرا
لقوله (وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ
الصفحه ٤٦٥ :
قطرب : أصله الزيادة من قوله : نسأت المرأة إذا حبلت لزيادة الولد فيها.
وردّ بأنه يقال لها ذلك فيؤول
الصفحه ٥١٩ : والجار والمجرور في محل النصب على التمييز. (حَزَناً أَلَّا يَجِدُوا) أي على أن لا يجدوا. (إِنَّمَا
الصفحه ١٨٧ : بالقرينة أن
التحريم راجع إلى أضدادها وهي الإساءة إلى الوالدين وبخس الكيل والميزان وترك
العدل في القول ونكث
الصفحه ٢٠١ : معطوفة على (بَياتاً) كأنه قيل : فجاءها بأسنا مبيتين أو بائتين أو قائلين.
وإنما حسن ترك الواو هاهنا من
الصفحه ٣١٨ : فلا يقدرون على منعك من
تبليغها كما قال في حق نبينا صلىاللهعليهوسلم (بَلِّغْ ما أُنْزِلَ
إِلَيْكَ