الصفحه ٥٢٧ :
في أهل بيت الرسول؟ ولأن الكل أجمعوا على جوازها بالتبعية فما الفرق؟ وأما
السلام فلا كلام عليه لأنه
الصفحه ٤٧١ : الغار دخل أبو بكر يلتمس ما في الغار فقال له الرسول :
مالك؟ فقال : بأبي أنت وأمي ، الغيران مأوى السباع
الصفحه ٣٢ : فقدما الكوفة وأتيا أبا موسى الأشعري وكان
واليا عليها فأخبراه بالواقعة. فقال أبو موسى : هذا أمر لم يقع
الصفحه ٤٤٥ : مبالغات لا تخفى.
قال الكلبي :
لما أمر رسول الله صلىاللهعليهوسلم الناس بالهجرة إلى المدينة جعل الرجل
الصفحه ٢١ : حمار وحش وهو حلال في أصحاب محرمين له فقال رسول
الله صلىاللهعليهوسلم : هل أشرتم؟ هل أعنتم؟ فقالوا
الصفحه ٣٧٥ : سعد بن عبادة : يا رسول الله لو أعطيت هؤلاء ما سميته لهم
بقي خلق كثير بغير شيء فنزلت (قُلِ الْأَنْفالُ
الصفحه ٣٠ : ابن عباس : يريد عمرو بن لحى وأصحابه كان قد ملك
مكة شرفها الله وكان أوّل من غير دين إسماعيل فاتخذ
الصفحه ٩٤ : ) وأشباه ذلك بكسر التنوين : أبو عمرو وسهل ويعقوب وحمزة
وعاصم وابن شنبوذ عن أهل مكة ، وابن ذكوان
الصفحه ٣٧٩ : المشركين إذ سمع صوت ضربة بالسوط فوقه فنظر إلى المشرك
قد خر مستلقيا وشق وجهه ، فحدث الأنصاري رسول الله
الصفحه ٥٠٥ : صلىاللهعليهوسلم وموضعي من الأنصاري فاقبل صدقتي. فقال : لم يقبلها رسول
الله وأنا أقبلها؟ فقبض أبو بكر وأبى أن
الصفحه ٤٧٨ : ، فلما سار رسول الله صلىاللهعليهوسلم تخلف عنه عبد الله بن أبي فيمن تخلف من المنافقين وأهل
الريب فأنزل
الصفحه ٥١٧ : قالوا : إن
غزونا معك أغارت أعراب طيء على أهالينا ومواشينا فقال صلىاللهعليهوآله : سيغنيني الله عنكم
الصفحه ٥١ :
الآية. والمعنى لم نعط أهل مكة نحو ما آتينا عادا وثمود وغيرهم من البسطة
في الأجسام والسعة في
الصفحه ٣٥٣ : عباس : يريد أهل مكة والظاهر أنه عام.
والاستدراج استفعال من الدرجة ومنه درج الصبي إذا قارب بين خطاه
الصفحه ٤٤٢ :
المسلمون فعيروه بالكفر وقطيعة الرحم وأغلظ علي رضياللهعنه له القول فقال العبّاس : ما لكم تذكرون