الصفحه ١١٨ : الله صلىاللهعليهوسلم وآله فقال له رسول الله صلىاللهعليهوسلم وآله : أنشدك بالذي أنزل التوراة على
الصفحه ٣٥٥ : صلىاللهعليهوسلم قام ليلا على الصفا يدعو فخذا فخذا من قريش : يا بني
فلان يا بني فلان يحذرهم بأس الله وعقابه. فقال
الصفحه ٢٣٩ : . وعلى الأول فيه وجوه : فقال أبو مجلز : هم ملائكة يعرفون أهل الجنة وأهل
النار. فقيل له : يقول الله تعالى
الصفحه ٤٤٦ : الله أقرب الناس» (١)
وعن ابن عباس :
هي في المهاجرين خاصة كان قبل فتح مكة من آمن لم يتم إيمانه إلا بأن
الصفحه ٥٩٧ : رضياللهعنه قلت : يا رسول الله إن الرجل يعمل العمل لله ويحبه
الناس. قال : تلك عاجل بشرى المؤمن. والدليل العقلي
الصفحه ٢٢٧ : ولا يؤخرهم عنه والمقصود وعيد أهل
مكة. وقيل : معناه أن أجل العمر لا يتقدم ولا يتأخر سواء الهالك
الصفحه ١٤ : إن سبب نزول الآية
يكذبه. روى أبو بكر الأصم أنه لما نزل تحريم الخمر قال أبو بكر : يا رسول الله كيف
الصفحه ١٥٩ : سئل رسول الله صلىاللهعليهوسلم فقيل له : كيف يشرح الله صدره؟ فقال صلىاللهعليهوآله : يقذف الله
الصفحه ٣٥٨ : . وظاهر الآية وإن كان عاما إلا أنها مخصوصة
بصورة النزول. قال الكلبي : إن أهل مكة قالوا : يا محمد ألا يخبرك
الصفحه ٥٦ :
مكة أتوا رسول الله صلىاللهعليهوسلم فقالوا : يا محمد إنا قد علمنا أنه إنما يحملك على ما
تدعونا
الصفحه ٥٧٠ : ووعيد والله
ورسوله أعلم.
(وَإِذا أَذَقْنَا
النَّاسَ رَحْمَةً مِنْ بَعْدِ ضَرَّاءَ مَسَّتْهُمْ إِذا
الصفحه ٣٠٠ : جماعة
وابتدر عبد الله فقال : يا رسول الله صفه لي فقال : إنك إذا رأيته ذكرت الشيطان
ووجدت لذلك قشعريرة
الصفحه ١٥٠ : وأشار إلى
هذا الوجه بقوله : (أَفَغَيْرَ اللهِ
أَبْتَغِي حَكَماً) يعني قل يا محمد إنكم تتحكمون في طلب
الصفحه ٢٧ : أمرتكم بشيء فأتوا منه ما استطعتم ، وإذا نهيتكم عن شيء
فاجتنبوه. وقام آخر فقال : يا رسول الله أين أبي
الصفحه ٣٩٦ :
المتوعد به يوم بدر. وقيل : يوم فتح مكة بدليل قوله (وَهُمْ يَصُدُّونَ) أي كيف لا يعذبون وحالهم أنهم