الصفحه ٥٩ : من محذوف أي
لأنذركم يا أهل مكة وأنذر كل من بلغه القرآن من العرب والعجم. وقيل : من الثقلين.
وقيل : من
الصفحه ٥٢٤ : . روى السدي عن أبي مالك أنه صلىاللهعليهوسلم قام خطيبا يوم الجمعة فقال : اخرج يا فلان إنك منافق ،
اخرج
الصفحه ٥٠٨ : درهم وقال : يا رسول الله صلىاللهعليهوسلم مالي ثمانية آلاف جئتك بنصفها فاجعلها في سبيل الله وأمسكت
الصفحه ٣٨١ : إنسان فقال لهم : أنتم
يا أصحاب محمد تزعمون أنكم على الحق وأنكم تصلون على غير وضوء وعلى الجنابة وقد
عطشتم
الصفحه ٤٩٧ : صلىاللهعليهوسلم فوجد القرآن قد سبقه فجاء ذلك الرجل إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم وقد ارتحل وركب ناقته فقال : يا
الصفحه ٥٦٨ : لأهل مكة على تكذيبهم رسول الله صلىاللهعليهوسلم. ثم خاطب الذين بعث إليهم رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣ : أَصْحابُ الْجَحِيمِ (٨٦))
ثم وصف شدة
شكيمة اليهود ولين عريكة النصارى فقال (لَتَجِدَنَ) يا محمد أوكل من له
الصفحه ٢٩ : يسأل (عَفَا اللهُ عَنْها) أي عما سلف من مسألتكم وإغضابكم الرسول فلا تعودوا»
إليها ، أو المراد بالعفو
الصفحه ٣٧٢ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم بينهم بالسواء. وعن سعد بن أبي وقاص لما كان يوم بدر
قتل أخي عمير وقتلت سعيد
الصفحه ١٦٦ : الجحود يوم القيامة سبيل وأنهم لا يعذبون إلا بالحجة
فقال : (يا مَعْشَرَ الْجِنِّ
وَالْإِنْسِ) قال أهل
الصفحه ٤٣١ :
عمر أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم وقف يوم النحر عند الجمرات في حجة الوداع فقال : هذا
يوم الحج
الصفحه ٢٠٢ : ميزانا له لسان وكفتان يوم
القيامة يوزن به أعمال العباد خيرها وشرها». وكيف توزن فيه وجهان : أحدهما أن
الصفحه ٥١١ : وقد قال تعالى (فَلَنْ يَغْفِرَ اللهُ لَهُمْ) وأردفه بقوله (ذلِكَ بِأَنَّهُمْ
كَفَرُوا بِاللهِ
الصفحه ٥٣٨ : ـ فقال : أي عم
قل لا إله إلا الله كلمة أحاج لك بها عند الله. فقال أبو جهل وابن أبي أمية : يا
أبا طالب
الصفحه ٣٨٩ : وطاعته ويحول بين المطيع
ومعصيته. فالسعيد من أسعده الله والشقي من أضله الله ، والقلوب بيد الله يقلبها
كيف